⏪⏬
سمراءُ رائعةُ الأَخلاقِ إذْ جَمعتْ
طِيبَ الأصولِ شذا بالأُقحوانِ زَهتْ
في وَجهها لاحَ بَدرٌ قد بدا بالدُّجى
مِنْ عَينها شَعَّ حُسنٌ حينَ نحوي رنَتْ
لولا الشِّفاهُ بِهَمسٍ خَافت ٍ صَبَّحتْ
لانْداحَ في الكَونِ عِطرٌ بِالغِوى هَمَسَتْ
يا لهفتي حينَ باسمي صوتها صادحٌ
مثلُ الكنارِ بأوتارِ الوتينِ شدَتْ
أنثى وما مِثلُها بينَ الورى عَذبةٌ
في فِكرها دُرَرُ الأَقوالِ لو نَطَقتْ
مِنْ صُبحها شَهِدَتْ الأرضْ الكُسوفَ إذا
ضَجَّ المَكانُ بنورٍ لافِتٍ أبهرتْ
*شذى الأقحوان المعلم
سمراءُ رائعةُ الأَخلاقِ إذْ جَمعتْ
طِيبَ الأصولِ شذا بالأُقحوانِ زَهتْ
في وَجهها لاحَ بَدرٌ قد بدا بالدُّجى
مِنْ عَينها شَعَّ حُسنٌ حينَ نحوي رنَتْ
لولا الشِّفاهُ بِهَمسٍ خَافت ٍ صَبَّحتْ
لانْداحَ في الكَونِ عِطرٌ بِالغِوى هَمَسَتْ
يا لهفتي حينَ باسمي صوتها صادحٌ
مثلُ الكنارِ بأوتارِ الوتينِ شدَتْ
أنثى وما مِثلُها بينَ الورى عَذبةٌ
في فِكرها دُرَرُ الأَقوالِ لو نَطَقتْ
مِنْ صُبحها شَهِدَتْ الأرضْ الكُسوفَ إذا
ضَجَّ المَكانُ بنورٍ لافِتٍ أبهرتْ
*شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق