اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

بحور الشعر ...* للشاعر: حسين عبدالله المعافا

⏪⏬
زمان بحور الشعر عندي مالحه
أسبح وخايف على ثوبي يجور

واليوم عذبة في سطوري واضحه
اغوص ونا شاعر ولاحسب غرور

من حبها كانت معي متواضعة
وخليلها أصبح معي ماهرغيور

أكتب على الوان لوحة ناصعه
حروف ذكراها على زمني بخور

أديب ومتواضع وشاعر نابغة
وأناملي تعزف على طول البحور

من فكر يتغنى بألحان ساجعة
يوزن بحور الشعر ويدون سطور

أقسم بمن خلق الطيور الجارحة
لاعبر بحور الشعر واحطم صخور

من بحرها الوافر بحرف وطابعة
وبحرها الكامل أضع كلمة مرور

والهزج يكتب بصورة بارعة
والرمل يعرف علامة للقبور

هذه بحور الشعر عندك أربعة
والباقية تلحق قطاري والعبور

بحر البسيط عندي بكل مقاطعة
والرجز بحر الغزارة والمهور

أما الطويل ياليل خبر جازعة
أهدى حروفة للمضارع حمل جور

كل البحور للمنسرح متواضعة
الاالمديد غارق وسارح في الدبور

ياشعر دون بالفصاحة الصارحة
حروف من عذب المعاني والزهور

وأنسج لنا أبيات ذكرى البارحة
بكل تاكيد لا زمني يثور

على التفاني روح باتت ضايعة
في حب ليلى او بثينة او بدور

عاشت بحور الشعر فيني ناصحة
المقتضب ،والمحدث، والزجور

اما السريع كانت ظروفة طارئة
أوصى المجتث بالروائح كالعطور

الخف في البحر الخفيف متواطئة
اما المحدث حاك قصة في سطور

بكل لحظة للمقارب طايعة
تخضع حروفي والأنامل والصقور

ستةعشر بحر عليها واقعة
والشاعر الماهر على بحره يدور

والختم نصلي بصلاة متتابعة
على النبي المختار في كل الأمور

*حسين عبدالله المعافا
اليمن-المرابط

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...