⏪⏬
جاءت الهتافات في شوارع بعض الدول العربية، تنادي بالإصلاح، وتغيير السياسات المتبعة..
هذا النداء أغضب فئة كبيرة متسلطة ، وبدأت المعادلة إما نحن أو الإرهاب،مما ساعد على طمس فكر الشباب نحو حياة أفضل، أو
نيل حقوقهم كأفراد في مجتمعات متحضرة ...فكان أسلوب القمع وعدم الاكتراث بالدم النازف، والحناجر المتعالية أي إهتمام إلا وضع حلول غير مفيدة، مع الإعتذار والاسف،
لو القينا نظرة للشارع والصحف الغربية،لوجدنا أنهم يعتبرون هؤلاء الشباب عبارة عن جماعة متزمتة، تريد العنف والتطرف..وهم يريدون أن يعيدوا الهمجية والجاهلية الأولى وهم دون حضارة إلا حضارة القتل والثأر..وهذه الفكرة اكتسبوها من الصور ألتي تُعرض بوسائل الإعلام الغربي ممن لهم المصلحة الكبرى في تهميش أي حركة شعبية إصلاحية ..مما شجع إستمرار العدوان دون رادع، أو محاسبة، وأصبحت حالة من الخذلان، دون أهداف أو حتى آمال، وأصبحنا لقمة لذيذة في أفواه الغربي المستعمر والمستغل لثروات البلاد لينهشون بنا دون ممانعة، ونسينا أنا لنا تاريخنا وامجادنا واوطاننا العربية الشاسعة...فنحن داخل الزمن والمكان
*ديما إبراهيم
إسبانيا
جاءت الهتافات في شوارع بعض الدول العربية، تنادي بالإصلاح، وتغيير السياسات المتبعة..
هذا النداء أغضب فئة كبيرة متسلطة ، وبدأت المعادلة إما نحن أو الإرهاب،مما ساعد على طمس فكر الشباب نحو حياة أفضل، أو
نيل حقوقهم كأفراد في مجتمعات متحضرة ...فكان أسلوب القمع وعدم الاكتراث بالدم النازف، والحناجر المتعالية أي إهتمام إلا وضع حلول غير مفيدة، مع الإعتذار والاسف،
لو القينا نظرة للشارع والصحف الغربية،لوجدنا أنهم يعتبرون هؤلاء الشباب عبارة عن جماعة متزمتة، تريد العنف والتطرف..وهم يريدون أن يعيدوا الهمجية والجاهلية الأولى وهم دون حضارة إلا حضارة القتل والثأر..وهذه الفكرة اكتسبوها من الصور ألتي تُعرض بوسائل الإعلام الغربي ممن لهم المصلحة الكبرى في تهميش أي حركة شعبية إصلاحية ..مما شجع إستمرار العدوان دون رادع، أو محاسبة، وأصبحت حالة من الخذلان، دون أهداف أو حتى آمال، وأصبحنا لقمة لذيذة في أفواه الغربي المستعمر والمستغل لثروات البلاد لينهشون بنا دون ممانعة، ونسينا أنا لنا تاريخنا وامجادنا واوطاننا العربية الشاسعة...فنحن داخل الزمن والمكان
*ديما إبراهيم
إسبانيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق