⏪⏬
1 -- لا أيها الموت:
حررت ابتسامة مليأة بالألم و التهكم و الاشمئزاز ، ابتسامة بدون ملامح ثابتة ، حاولت أن تبعد من ذهنها كل وحل من أوحال الفضيلة
، التي نسجتها خيوط الماضي و المرض و الموت ... أغلقت الباب خلفها ، و كأنها تحتجز الموت داخل البيت ، ثم تحولت ابتسامتها إلى أخرى مصطنعة و ماكرة ، قادرة على عناق الحياة....
و في البيت ظلت الأم تنتظر ابنتها و هي تسب الحياة .
2 -- ليست للنشر :
بدأ في كتابة قصة قصيرة جدا " أرغمه الحب .." إلا أنه توقف فجأة حين تذكر أن كل أبطال قصصه كانوا رجالا ، لذا قرر أن يكتب قصة لها بطلة بدل بطل ، و حين أنهاها ، كتب تحتها ملاحظة ( ليست للنشر ) .
*محمد الأمين ولد دده
1 -- لا أيها الموت:
حررت ابتسامة مليأة بالألم و التهكم و الاشمئزاز ، ابتسامة بدون ملامح ثابتة ، حاولت أن تبعد من ذهنها كل وحل من أوحال الفضيلة
، التي نسجتها خيوط الماضي و المرض و الموت ... أغلقت الباب خلفها ، و كأنها تحتجز الموت داخل البيت ، ثم تحولت ابتسامتها إلى أخرى مصطنعة و ماكرة ، قادرة على عناق الحياة....
و في البيت ظلت الأم تنتظر ابنتها و هي تسب الحياة .
2 -- ليست للنشر :
بدأ في كتابة قصة قصيرة جدا " أرغمه الحب .." إلا أنه توقف فجأة حين تذكر أن كل أبطال قصصه كانوا رجالا ، لذا قرر أن يكتب قصة لها بطلة بدل بطل ، و حين أنهاها ، كتب تحتها ملاحظة ( ليست للنشر ) .
*محمد الأمين ولد دده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق