⏪⏬
أيَا يا بَحْرُ ، تغمرني رويداً
و ترميني على شَطٍّ لآهْ ...؟
و تجعلُني كمثلِ الزَّيزفونِ
و تجعلُني كَمَا مَلِكٍ ، وشاهْ ...؟
أنا يا بحرُ عنقودُ الدَّوالِي
ويجرحُني التَّمنِّي في رُؤَاهْ
أنا يا بحرُ صوتُكَ جاءَ منِّي
هسيسُ النَّارِ منْ قلبي لَظَاهْ
هسيسُ العشقِ يحرقُني و أَحْيَا
على شَغَفٍ ، و أحيا في أَسَاهْ
سألتيني عَنِ العشقِ المُدَّمَى
سألتيني على تَعَبِي فداهْ ...؟
سألتُ الوردَ هلْ لي طيفُ عشقٍ..؟
أجابَ الوردُ إنَّكَ مُقلَتَاهْ...!
و إنّكَ في جنونِ العشقِ عطرٌ
و أنت المُبْتدَى بلْ مُنَتهَاهْ ...
أيا يا بحرُ ، صوتُكَ جاء مني
هديرُ البحرِ في قلبي صداهْ
هديرُ البحرِ يسلبُنِي شِغَافِي
لأنّي عاشقٌ حتّى دَفَاهْ ...
أ تعرفُ أنّني منكَ و إنّي
كمثلِ النَّورسِ البَاهِي ضُحَاهْ
أيا يا بحرُ لونُكَ مثلُ لونِي
فقلبي ضَمَّ عَينيكَ مّعَاهْ ...!
*سهيل أحمد درويش
أيَا يا بَحْرُ ، تغمرني رويداً
و ترميني على شَطٍّ لآهْ ...؟
و تجعلُني كمثلِ الزَّيزفونِ
و تجعلُني كَمَا مَلِكٍ ، وشاهْ ...؟
أنا يا بحرُ عنقودُ الدَّوالِي
ويجرحُني التَّمنِّي في رُؤَاهْ
أنا يا بحرُ صوتُكَ جاءَ منِّي
هسيسُ النَّارِ منْ قلبي لَظَاهْ
هسيسُ العشقِ يحرقُني و أَحْيَا
على شَغَفٍ ، و أحيا في أَسَاهْ
سألتيني عَنِ العشقِ المُدَّمَى
سألتيني على تَعَبِي فداهْ ...؟
سألتُ الوردَ هلْ لي طيفُ عشقٍ..؟
أجابَ الوردُ إنَّكَ مُقلَتَاهْ...!
و إنّكَ في جنونِ العشقِ عطرٌ
و أنت المُبْتدَى بلْ مُنَتهَاهْ ...
أيا يا بحرُ ، صوتُكَ جاء مني
هديرُ البحرِ في قلبي صداهْ
هديرُ البحرِ يسلبُنِي شِغَافِي
لأنّي عاشقٌ حتّى دَفَاهْ ...
أ تعرفُ أنّني منكَ و إنّي
كمثلِ النَّورسِ البَاهِي ضُحَاهْ
أيا يا بحرُ لونُكَ مثلُ لونِي
فقلبي ضَمَّ عَينيكَ مّعَاهْ ...!
*سهيل أحمد درويش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق