⏪ كتب : شاكر فريد حسن
عن دار الوسط برام اللـه، صدر للشاعرة سامية ياسين شاهين، ابنة عرابة البطوف الجليلية، ديوانها الشعري الجديد الموسوم " عِنَاقُ
الشُّمُوخِ "، صمم غلافه الفنانة النصراوية حنان ميلاد، ويضم باقة من قصائدها الشعرية والنثرية التي تتراوح بين الوجدانية والتأملية والوطنية، وتحاكي الوطن والأرض والمرأة والحب والطبيعة.
وسبق وصدر لها في مجال الشعر ديوان " حوراء كحلها الحنين "، ومجموعة كتب في أدب الأطفال.
وسامية ياسين شاهين شاعرة رقيقة، ملتزمة بالهم الوطني والإنساني، من مواليد عرابة البطوف العام 1973، تكتب الشعر منذ صغرها، ونشرت الكثير من نصوصها في صحيفة " الاتحاد " اليومية العريقة، وفي بعض المواقع الالكترونية، وعلى صفحتها في الفيسبوك.
وهي تصطاد قصيدتها اصطيادًا، فتكتفي بما تصيد من رشاقتها وجذل صورها الشعرية، لوا تتكلفها، وإنما تأتي عفوية تلقائية شفافة، ولا تزيد عليها، وكأنها لوحة فنية رسمت بريشة فنانة مبدعة، لتكون قصائد من حب ووطن وجمال ودفق عذب سلس.
فأجمل التهاني للصديقة الشاعرة سامية ياسين شاهين، بصدور ديوانها " عِناقُ الشُّمُوخِ "، ونتمنى لها المزيد من العطاء والابداع والاصدارات الشعرية، مع خالص التحيات.
...
عن دار الوسط برام اللـه، صدر للشاعرة سامية ياسين شاهين، ابنة عرابة البطوف الجليلية، ديوانها الشعري الجديد الموسوم " عِنَاقُ
الشُّمُوخِ "، صمم غلافه الفنانة النصراوية حنان ميلاد، ويضم باقة من قصائدها الشعرية والنثرية التي تتراوح بين الوجدانية والتأملية والوطنية، وتحاكي الوطن والأرض والمرأة والحب والطبيعة.
وسبق وصدر لها في مجال الشعر ديوان " حوراء كحلها الحنين "، ومجموعة كتب في أدب الأطفال.
وسامية ياسين شاهين شاعرة رقيقة، ملتزمة بالهم الوطني والإنساني، من مواليد عرابة البطوف العام 1973، تكتب الشعر منذ صغرها، ونشرت الكثير من نصوصها في صحيفة " الاتحاد " اليومية العريقة، وفي بعض المواقع الالكترونية، وعلى صفحتها في الفيسبوك.
وهي تصطاد قصيدتها اصطيادًا، فتكتفي بما تصيد من رشاقتها وجذل صورها الشعرية، لوا تتكلفها، وإنما تأتي عفوية تلقائية شفافة، ولا تزيد عليها، وكأنها لوحة فنية رسمت بريشة فنانة مبدعة، لتكون قصائد من حب ووطن وجمال ودفق عذب سلس.
فأجمل التهاني للصديقة الشاعرة سامية ياسين شاهين، بصدور ديوانها " عِناقُ الشُّمُوخِ "، ونتمنى لها المزيد من العطاء والابداع والاصدارات الشعرية، مع خالص التحيات.
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق