اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

اصبحت ممزقه ...*سجى الطائي

⏫⏬
استلمت هاتفي من أبي بعد أن أنهيت مده عقوبتي حيث حرمني اهلي من الهاتفي شهرا كاملاً فرحت كثيرا لاستعادتي له واول ما فكرت به البحث عن صفحة حبيبي على الفيس بوك لأخبره بان هاتفي عاد لي واستطيع ان اتكلم معه مره اخرى متى أشاء ظهرت
صفحه زياد أمامي وانا انظر إلى صورته حتى أنني أطلت النظر إليها دون ان فتح الصفحة وأحادثه كانت صورته الشخصية فيها جديده تأملتها ثم نزلت لأكبس على زر إرسال الرسائل فلم ارتح كان هناك شيء احسست به بدأت اقلب في صفحته فجأة بدأت دموعي تنهمر سقطت على الأرض وعيني قد ذهلا بالكاد اتنفس ما هذه تمت خطبته لقد خطب سيتزوج لم أغب الا شهرا واحدا وحادثته قبل أسبوعين من هاتف صديقتي لم يقل لي شيء بالكاد تمالكت نفسي لأهرب إلى مكان اختلي به وحدي كأن الكون لا يسعني لم هذا يا زياد أحببتك من كل قلبي حتى لم يعد في قلبي مجال لحب أحد غيرك بدأت أنهار وافقد الاحساس بروحي إلى أن أمسكت بمرآه قريبه مني حملتها ورميتها فتكسرت وبعد ذلك امسكت بأحد القطع المكسورة لأجرح يدي لأرى الدماء تسيل فتغطي يدي العاريتين وبعد ذلك رميتها لامسك بقطعه زجاج أخرى من القطع المكسورة وارفعها عله رقبتي وصدري فمزقتهما حتى اختلط الدم بملابسي الوردية لا اريد سوى الموت عشت لأجلك فهجرتني خيبه أمل كبيره أصبحت لدي اتمنى ان أرقد بسلام وتنتهي معاناتي بين فرحه تسلمي الهاتف الى خبر خطوبه الشخص الذي احتوى عالمي وحياتي لسنتين ونصف اصبحت ممزقه.



*سجى الطائي

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...