⏫⏬
أخطفُ من ضجيجِ الحياةِ قلبي
ليصغي لنداءٍ طالما ضيّعتُه..ثمّ إليّ عادْ..
يقولُ لي..هلمّي..هلمّي !!
هناكَ بوحٌ من عبيرٍ.. بلا انتظارٍ من المُناد ..
ينشدُ اللقا.. قبل الرحيلِ والبعاد..
من الزهر ينشرُ للودِّ أعلاماً وللشوقِ..بكلّ وادْ
أتُراهُ.. ينصتُ؟!..وبعذبِ حرفهِ يهيمُ في كلِّ وادْ؟!
يرهِفُ قلبيَ السمعَ..ويروحُ يرمي..بين يديه غمارَ ورد !!
لايريدُ بعدَ الآنَ.. تأجيلَ أيِّ وعدْ ..
فلا مكانَ هناك..لليلِ السهادِ..
وماصدّق القلبُ..
بأنّ المحِبَّ ..إليه عادْ..
*مريم زامل
أخطفُ من ضجيجِ الحياةِ قلبي
ليصغي لنداءٍ طالما ضيّعتُه..ثمّ إليّ عادْ..
يقولُ لي..هلمّي..هلمّي !!
هناكَ بوحٌ من عبيرٍ.. بلا انتظارٍ من المُناد ..
ينشدُ اللقا.. قبل الرحيلِ والبعاد..
من الزهر ينشرُ للودِّ أعلاماً وللشوقِ..بكلّ وادْ
أتُراهُ.. ينصتُ؟!..وبعذبِ حرفهِ يهيمُ في كلِّ وادْ؟!
يرهِفُ قلبيَ السمعَ..ويروحُ يرمي..بين يديه غمارَ ورد !!
لايريدُ بعدَ الآنَ.. تأجيلَ أيِّ وعدْ ..
فلا مكانَ هناك..لليلِ السهادِ..
وماصدّق القلبُ..
بأنّ المحِبَّ ..إليه عادْ..
*مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق