⏫⏬
نسمات الفجر
تهمس
في أذن العاشقة
تنقُلُ عبير أنفاس الغائب الحاضر
تُرَبِتُ خدها بِرِقَةٍ،
تُلطف جَفاف عُروقِها البائسة
ترنو لذاكَ الأمل البعيد..
المرافق لقلبها
الغافي بالعيون..
يُعشِشُ في الفكر
في الروح
كلها به, مسكون
تُرى..
أروحه تعانق الآن روحها..؟؟
أيَتَوحد نبضه مع نبضها..
وشعوره مع شعورها..؟؟
تتساءل:
تُراهُ يصحو لِسُهدِها،
شاعرا
مفكرا
بها..؟؟
*نهى عمر
نسمات الفجر
تهمس
في أذن العاشقة
تنقُلُ عبير أنفاس الغائب الحاضر
تُرَبِتُ خدها بِرِقَةٍ،
تُلطف جَفاف عُروقِها البائسة
ترنو لذاكَ الأمل البعيد..
المرافق لقلبها
الغافي بالعيون..
يُعشِشُ في الفكر
في الروح
كلها به, مسكون
تُرى..
أروحه تعانق الآن روحها..؟؟
أيَتَوحد نبضه مع نبضها..
وشعوره مع شعورها..؟؟
تتساءل:
تُراهُ يصحو لِسُهدِها،
شاعرا
مفكرا
بها..؟؟
*نهى عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق