اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

لغة المعنى وحدود العالم عند فتجنشتاين ...*م. د.سامي محمود ابراهيم

⏫⏬
إن من ابرز ملامح الفلسفة المعاصرة انها فلسفة تحليلية، هذة الوظيفة تمثلت بإعطاء اللغة والبحث عن المعنى الدور الفعال كمنهج يسعى إلى تحليل النصوص والقضايا الفلسفية.

فالتحليل اللغوي عند فتجنشتاين يعني استخلاص وتفتيت القضايا الخالية من المعنى .
لذلك فالفلسفة عنده هي البحث عن المعنى بواسطة اللغة. فهو يقول: ليس هناك مشكلات فلسفية، إنما هناك سوء فهم للغة.
لقد هيمنت فكرة المعنى إذن على فلسفة فتجنشتاين باعتبارها وسيلة لحل جميع المشاكل الفلسفية السابقة . كيف لا وهو صاحب القول الشهير " حدود فلسفتي حدود لغتي".
إن أهم ما تميزت به الثقافة الفلسفية الغربية في القرن العشرين وإلى اليوم هو الاهتمام المتزايد باللغة ومعناها، فهذه الفلسفة في مجملها تدور حول اللغة ومعانيها خاصة عند مور ورسل وفتجنشتاين، إلا أن الاهتمام باللغة ومعانيها لم يكن قاصرا على الاتجاه التحليلي، بل إن الاهتمام بمشكلة اللغة كان يمثل قاسما مشتركا بين العديد من الفلسفات المختلفة كالوجودية والظاهراتية وغيرها، ولا يخفى علينا ما في اهتمامات هايدجر الوجودي نحو اللغة، ولا لاهتمام ميرلبونتي وهوسرل في معالجاتهما للغة باعتبارها مشكلا من مشاكل الفلسفة.
لكن وظيفة الفلسفة عند فتجنشتاين ليست التفسير بل تحليل اللغة من خلال تحليل القضايا المركبة إلى قضايا بسيطة بهدف التجلية والفهم .
وفي ذلك يقول " إن هدف الفلسفة هو التوضيح المنطقي للفكر، فهي ليست نسقا عقائديا ، بل فاعلية ، كما أن الفلسفة لا تنتج قضايا فلسفية ، بل وظيفتها الأساسية توضيح تلك القضايا ".
وهناك طريقة مهمة لدراسة المعنى وضعها فتجنشتاين. تلك الطريقة التي تهتم بالبنية الصورية للغة والعلاقة بين الجمل والعبارات. فالمشكلات الفلسفية برأيه ناتجة عن سوء استخدام اللغة.
بهذا المعنى نجد ان اللغة الفلسفية عنده تعتبر الأداة أساسية في الممارسة التحليلية، فأي نقاش حول الطريقة الفلسفية يوصل مباشرة إلى العلاقة بين الفلسفة واللغة. فاللغة وعاء الفكر والانسان يفكر من خلال اللغة ويعبر عن أفكاره بألفاظ وكلمات.
والتحليلية سمة أساسية من سمات التفكير الفلسفي نجدها عند بارمنيدس وأفلاطون وأرسطو ولايبنتز وغيرهم، لكنها اكتسبت أهمية خاصة من قبل فلاسفة القرن العشرين وخاصة فتجنشتاين.
فالتحليل الفلسفي عنده يهتم بتحليل الواقع بالاستعانة بالمنطق واللغة ليصل إلي مكوناته الأساسية.
فقد مارس فتجنشتاين التحليل اللغوي من خلال ما يسمي بلعبة اللغة حيث تتغير معاني ومفردات اللغة بتغير السياق فتختلف بذلك لغة الأطباء عن لغة المهندسين.
كما تختلف الألعاب في قوانينها بسبب استخدامنا الفعلي للغة، حيث تستخدم الفاظ تعد بمثابة قواعد لهذه اللعبة أو تلك.
ان التحليل عند فتجنشتاين في "رسالة منطقية فلسفية" كان هدفا إلى بناء لغة صورية تقوم على أساس الرمز بدل المعاني والألفاظ ولكنه في مرحلته الأخرى والتي تجسدت في كتابه "أبحاث فلسفية" اتجه إلى تحليل الفاظ اللغة العادية.
لقد قامت مهمة التحليلية عند فتجنشتاين بطرح فهم جديد للفلسفة يقوم على ان الفلسفة لم تعد تعنى بتفسير المعارف والحقائق بل أصبحت تقوم على تحليل المعارف بهدف إيضاحها وتحديد الزائف من الصحيح.
وهذا اعتراف بالدور الحيوي الذي تلعبه اللغة في الفلسفة، حيث ان حل المشكلات الفلسفية لا يمر إلا عبر فحص منطق التعبيرات العادية التي تستعمل في المناقشات الفلسفية، لتنتقل الفلسفة من مجال الموضوعات والأشياء إلى مجال الألفاظ والمعاني.
هذا الفهم من قبل فتجنشتاين يعني ان تحليل اللغة والأفكار يهدف الى الوضوح وإزالة والغموض.
فقد حاول في كتابي الرسالة المنطقية والأبحاث الفلسفية أن يبين أهمية الفلسفة في كشف المعاني والمدلولات اللغوية التي نفهم بها العالم من خلال التحليل الفلسفي لقضايا اللغة.
وهنا توصل فتجنشتاين الى فهم جديد للحياة والعالم يقوم على اللغة.. لهذا فإن الفلسفة في دورها التحليلي ستعمل على توضيح صورة الفهم البشري للعالم.
والفلسفة بهذا المعنى تدعو العقل التحليلي إلى حل المشكلات من خلال فكر واضح وصريح. ومن خلال ذلك يكون دور الفلسفة ليس البحث في المعنى وإنما القضاء على الحيرة والارتباك الملتبس في المعنى، وهو الارتباك اللفظي الذي طالما تعرض له الفلاسفة التقليديون في معالجتهم للعديد من المشكلات اللفظية الميتافيزيقية .
ومهما يكن، فان معالجة موضوع اللغة من زاوية فلسفية سيمكن الإنسان من إحداث مقاربة متفردة لفهم نفسه وواقعه، إذ ان علاقة الإنسان بوجوده لغوية، كما ان اللغة هي أساس الوعي، والوعي بالوجود هو نشاط لغوي ليس إلا. وبقدر ما تكون القضايا الفلسفية رسما للواقع الخارجي بقدر ما تكون صادقة. إلى هذا الحد انتقلنا من مشكلة ماذا نعرف إلى مشكلة ما الذي نعرف? او كيف نعرف؟
يرى فتجنشتاين إن المشكلات الفلسفية التقليدية لم تقم على تحليل العبارات اللغوية الفلسفية تحليلا دقيقا، وهذا هو السبب في ظهور مشاكل تتعلق باللغة والفهم.‏
لهذا يقدم فتجنشتاين منهج جديد قائم على أساس التحليل المنطقي للغة. فالفلسفة عنده مجرد طريقة في التحليل والتوضيح المنطقي للأفكار، ومهمة الفلسفة تقتصر على تحليل معارفنا بغية الوصول إلى الوضوح, والتفرقة بين الأفكار التي لها معنى والأفكار التي تكون خالية من المعنى.‏
خاصة ان اللغة عند فتجنشتاين هي الفكر, والفكر هو اللغة, فوجود احدهما متعلق بالآخر ذلك أن اللغة عنده هي الوسيلة الحسية التي نعبر بواسطتها عن أفكارنا. وفي المقابل نجد ان الفكر ينقل ويفهم ويعبر عنه بواسطة اللغة.‏ فنحن محكومون في أفكارنا وأفعالنا باللغة التي نعرفها.
هذا الموقف قائم على تحليل فتجنشتاين للغة الفلسفية وردها إلى قضايا مركبة تتحلل بدورها إلى قضايا بسيطة. بهذا الموقف ابعد فتجنشتاين أي مبرر لقيام معظم الأنساق المعرفية والمذاهب الفلسفية التي كانت تفسر الطبيعة والحياة بنظرة أحادية مبنية على أساس شمولي.
ويرى فتجنشتاين ان الألفاظ الكلية "الإنسان مثلا" كثيرا ما تسبب لبسا لان الفلاسفة لم يميزوا بينها وبين الأسماء التي تدل على أشياء موجودة بالفعل، لا بل اعتبروا ان الكليات تشير إلى موجودات في الواقع الخارجي. ففي هذا التصور نجد ان وظيفة اللغة هي وظيفة تصويرية تقريرية تتجه إلى العالم الخارجي وتحاول رسمه والتعبير عنه. والعبارات التي لا تعبر عن الواقع الخارجي أو تشير إليه هي عبارات لا معنى لها. وبناء عليه فإن العبارات ذات المعنى, يمكن أن تكون صادقة أو كاذبة.
فلم يجد فتجنشتاين أي مبرر لكثير من القضايا التي تناولتها الفلسفة فمعظمها كتبت عن أمور فلسفية ليست كاذبة فقط بل هي خالية من المعنى.
هذا الموقف الحاد موجه بالأساس إلى موضوعات ومسائل الميتافيزيقا, بحجة أنها قضايا بلا معنى ولا تشير إلى الواقع.
لكن فتجنشتاين كان يعلم أن موقفه هذا مجرد حديث ميتافيزيقي لا يمثل المعنى الحقيقي الذي يرجوه عن مشكلات الفلسفة والواقع.‏
لهذا السبب نجد ان فتجنشتاين يقرر في النهاية إلى أن لكل لفظ من ألفاظ اللغة معاني مختلفة تتبدل بحسب السياق أو الاستخدام. خصوصا ان هناك بعض الكلمات لا يتحدد معناها بواسطة الاستخدام, فيصبح المعنى عنده نوعا من الكشف والإلهام.
‏ لذلك لا يمكن الإفصاح عن التجربة الفلسفية من خلال عنصر الفهم بعيدا عن ثوب اللغة، ولا مجال لوجود الموقف الفلسفي دون تشكيل الخطاب المعلن عن الحضور.
بل ان النشاط الفلسفي في معظم أجزائه قائم على رغبة ملحة للإقناع عن طرق بسط المفاهيم، ومن ثمة فإن حضور اللغة يعني الوجود بكل أبعاده .
كل ذلك مرده اللغة بحجة انها الوسيلة الوحيدة التي نتعرف من خلالها على الأشياء.
فالعالم في نظره سيبقى مغلقا غامضا ما لم نعمد إلى توضيحه من خلال اللغة. ما تقدم يكشف لنا صعوبة وغموض كتابه "رسالة منطقية فلسفية" هذا الكتاب الذي بلغ من الغموض حدا جعلنا لا نفرق فيه بين المعنى وغيره أو بين الكشف والاستخدام.
لقد بدأ فتجنشتاين كتابه لا بتحليل اللغة بل بتحليل العالم لان العالم منطقيا اسبق من اللغة التي هي رسم وتصوير لوقائع العالم، وقرر فيه ان صدق قضايا اللغة يتوقف على قدرتها في كشف العالم. ذلك لان مشكلات الفلسفة تنبع برأيه من سوء فهمنا لمنطق اللغة.
وبالتالي الفهم الصحيح لمنطق اللغة يفتح الطريق لحل العديد من المشكلات الفلسفية.
وينتهي فتجنشتاين إلى ان القضايا المطروحة في كتابه ليس لها معنى ولكنها تحقق النفع والفائدة لأنها تجعلنا نرى العالم بطريقة صحيحة وذلك بعد تجاوزها، فهي مجرد لوحات تعليمية نقرؤها ونفهمها ثم نحذفها. خاصة ان هذا الكتاب اثر فيما بعد في تيارات فكرية عديدة أهمها الوضعية المنطقية مما يعني ان قضاياها ليست مجرد لغو فارغ من المعنى.
فالكتاب هو حديث عن العالم وتحليله إلى لغة وتحليل اللغة إلى قضايا. وبالتالي فإذا أردنا تطبيق ذلك على الكتاب نفسه باعتباره حديث فلسفي ميتافيزيقي، سنصل إلى ان قضاياه بلا معنى لأنه ليس هناك ما يقابلها في الوجود الخارجي فتصبح لغوا أو فرضيات ميتافيزيقية.
لقد تأكد لنا من طرح فتجنشتاين ان الفيلسوف مثل المنطقي حين يريد التأكد من قضية معينة فانه يحيل صدقها أو كذبها من خلال مطابقتها أو عدم مطابقتها للواقع.
هذا التحليل عند فتجنشتاين في نظريته التصويرية للغة يمكن التعبير عنه بقولنا "القلم موجود فوق الطاولة" فإننا نكون هنا قد عينا وجود القلم فوق الطاولة وجودا فعليا, مما يعني هذا اننا أحدثنا تطابقا بين وجود القلم الفعلي والعبارة الدالة على هذا الوجود.
أي أن هذه القضية ليست سوى نتيجة للواقعة الخبرية متطابقة مع العبارة الدالة عليها. وبهذا المعنى, يمكننا ان نعبر عن التطابق بين القضية التي تقال وبين الواقع الخارجي.
لهذا من يتأمل كتاب فتجنشتاين سيجد تمييزا دقيقا بين ثلاثة أنواع من القضايا:
1-القضايا التي لها معنى.2-القضايا الخالية من المعنى.3- القضايا المجردة.
فالأول يخص العلم, والثاني يخص المنطق, والثالث يخص الفلسفة.
كما أن فتجنشتاين كان مهتما بإظهار أن قضايا المنطق الصوري لا تفيد معلومات عن العالم ولكنها قادرة وبطريقة مهمة على أن تفسر القضايا التي تفيد معلومات عن العالم.
فهي لا تثبت وقائع وإنما تصحح سوء استخدامنا للوقائع. لقد شجع هذا فتجنشتاين على اعتـبار تحليل المعاني ليس على أنه تحليل مفاهيم مركبة إلى المفاهيم البسيطة المكونة لها بقدر كونه تحليل القضايا المركبة إلي عناصرها البسيطة أي إلى القضايا الذرية أو الخالية من الروابط.
وانطلاقا من هذه الفكرة قام فتجنشتاين بتحليل لبنية اللغة ولعلاقتها بالحقيقة فتبين له ان الحقيقة هي مجموع ما يحصل وليس مجموع الأشياء القائمة في العالم على وجه الحقيقة.

*ا. م. د. سامي محمود ابراهيم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيرة الذاتية والعلمية:
ا. م. د. سامي محمود ابراهيم محمود الجبوري
رئيس قسم الفلسفة/ كلية الاداب/ جامعة الموصل/ العراق
تاريخ الولادة: 1/12/ 1974 م . مكان الولادة: نينوى، العراق.
الجنسية: عراقي . الديانة: مسلم. الحالة الاجتماعية : متزوج.
اللغات الأجنبية : اللغة الإنجليزية بدرجة جيد جدا.
العنوان البريدي: قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة الموصل.
رقم الهاتف: 07701796258 العنوان الإلكتروني: d_sami80@yahoo.com
الشهادة العلمية: دكتوراه
الدرجة العلمية:
مدرس مساعد: 21/12/ 2005م.
مدرس: 7/5/ 2006م.
استاذ مساعد : 7/2/2012م
التخصص العام: فلسفة
التخصص الدقيق: فلسفة إسلامية
موضوع رسالة الدكتوراه: نظرية الحركة في فلسفة ابن رشد. تاريخ الحصول عليها:12-6-2006
الجهة المانحة لشهادة البكالوريوس : جامعة الموصل، نينوى، العراق،1999م
الجامعة المانحة لشهادة الماجستير: جامعة الكوفة، النجف، العراق،2002م
الجامعة المانحة لشهادة الدكتوراه : جامعة بغداد، بغداد، العراق،2006م
بيانات إدارية:
- مقرر قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة الموصل،عام 2005 م .
- مساعد رئيس قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة الموصل،عام 2006 م .
- رئيس قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة الموصل، 2007-2008.
_ رئيس رابطة الأستاذ الجامعي، جامعة الموصل، عام 2008م .
التدرج الوظيفي:
- مدرس مساعد، قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة الموصل، بتأريخ 21/12/ 2005 م .
- مدرس، قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة الموصل، بتأريخ 5/ 7/ 2006
- رئيس قسم الفلسفة، كلية الآداب، جامعة الموصل، 2007_2008.
_ استاذ مساعد، قسم الفلسفة، كلية الاداب، جامعة الموصل، 7-2- 2012م.
رئيس قسم الفلسفة، كلية الاداب، جامعة الموصل، منذ 2-1-2019.
مواد قام بتدريسها:
1. المنطق الصوري
2. علم الكلام
3. علم الجمال
4. دراسات في العقيدة الإسلامية
5. مناهج البحث العلمي
6. فلسفة العلم
7. نظرية المعرفة
8. المنطق الرمزي
9. حقوق الإنسان
10. فلاسفة المشرق العربي
11. التصوف
12. فلاسفة المغرب العربي
13. مباديء الفلسفة
14. الفلسفة الاسلامية
15. الفلسفة السياسية
أبحاث منشورة:
منها:
- مفهوم الزمان عند ابن رشد، مجلة آداب الرافدين، العدد 47/4، 2007، ص228_253.
- أنظمة ابن رشد المعرفية، مجلة آداب الرافدين، العدد 55، السنة 38، 2009، ص409_434.
- شمولية التربية الدعوية، مجلة آداب الرافدين، العدد 16، 2008، ص81_90.
- سلطة المعرفة في منظومة الخطاب الاستشراقي، مجلة آداب الرافدين، العدد 54،2009م.
- المعطيات الايجابية في الفلسفة وسبل تنميتها فكريا. المجلة الفلسفية، الجامعة المستنصرية،ع56،2009.
- الأهداف السياسية للاستشراق. مجلة التربية، جامعة تكريت،ع32، 2008.
- مقومات الاعتدال والتسامح في الخطاب الإسلامي( نشر ضمن وقائع مؤتمر دور الأديان في تعزيز الأمن والسلام2009 م).
_ إشكالية الخطاب العلماني في قراءة التراث الإسلامي" محمد اركون انموذجا ، مجلة دراسات اسلامية معاصرة، كلية العلوم الاسلامية ، جامعة كربلاء، العدد الاول، السنة الاولى، 2010، ص147-167.
- السياسة عند ابن رشد، مجلة اداب الرافدين، العدد59، سنة 40، 2011، ص640-667.
- منهجية التاؤيل عند ابن رشد واختلافها عن المناهج التاؤيلية الغربية المعاصرة، مجلة دراسات فلسفية، بيت الحكمة، بغداد، 2011، ص101-115.
- الفلسفة الطبيعية عند الفارابي، مجلة كلية التربية الاساسية، المجلد11، العدد 3، اذار، 2012، ص467-489.
- دور الفلسفة في عملية النهضة الإسلامية ، نشر ضمن وقائع المؤتمر العلمي الرابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية/ جامعة جدارا/ الأردن /2010م. تحت شعار" سؤال النهضة" .
- الجمال في الفلسفة الاسلامية ومقارنتها بالفلسفات الغربية، نشر ضمن اعمال مؤتمر "الفن في الفكر الاسلامي"، المعهد العالمي للدراسات الاسلامية، 2012م.
بالاضافة الى بحوث اخرى ومقالات منشورة في مجلات وصحف عالمية.
- حاليا لديه ثلاث كتب قيد النشر.

الندوات والمؤتمرات العلمية:
1- المشاركة في المؤتمر العلمي السنوي الرابع لكلية الآداب، جامعة الموصل تحت شعار " الدراسات الإنسانية في عالم متغير" والذي عقد في9-10/5/2007م. وذلك بالبحث الموسوم " قراءة جديدة لمفهوم الزمان عند ابن رشد " ..
2- المشاركة في المؤتمر العلمي السنوي الخامس لكلية الآداب،جامعة الموصل تحت شعار" دور كليات الآداب في التنمية الاجتماعية والثقافية"، والذي عقد في23-24/4/2008م. وذلك بالبحث الموسوم " شمولية التربية الدعوية في المساجد" .
3- المشاركة في المؤتمر العلمي السنوي السادس لكلية الآداب، جامعة الموصل تحت شعار" الاستشراق" والذي عقد في28-29/4/2009م. وذلك بالبحث الموسوم " سلطة المعرفة في منظومة الخطاب الاستشراقي" .
4- المشاركة في مؤتمر العراق الفلسفي الرابع، الجامعة المستنصرية، كلية الآداب، قسم الفلسفة، تحت شعار" الفلسفة والحياة "، والمعقود في 15-16تشرين الثاني/2009م. وذلك بالبحث الموسوم" المعطيات الايجابية في الفلسفة " .
5- المشاركة في ندوة قسم الفلسفة السنة الأولى" الفلسفة في حياتنا اليوم" المنعقدة في14تشرين الأول،2009 م، ببحث عنوانه "الفلسفة في حياتنا الفكرية ".
6- المشاركة في المؤتمر العلمي( دور الأديان في تعزيز الأمن والسلام في العراق)، والذي أقامته لجنة الأوقاف والشؤون الدينية في مجلس النواب ، بتاريخ 19/12/2009م . ببحث مشترك تحت عنوان " مقومات الاعتدال والتسامح في الخطاب الإسلامي" .
7- المشاركة في المؤتمر العلمي السنوي الأول " الإسلام ومشكلات القرن الحادي والعشرين"، والذي أقامته كلية العلوم الإسلامية، جامعة كربلاء للمدة من 3- 4شباط/2010م، وذلك ببحث تحت عنوان" إشكالية الخطاب العلماني في قراءة التراث الإسلامي" محمد اركون انموذجا .
8- المشاركة في الندوة العلمية لقسم علم الاجتماع في كلية الآداب التي عقدت في14/نيسان/2010م، تحت شعار "التحديات الاجتماعية الراهنة للمجتمع العراقي" . وذلك بالبحث الموسوم "المواطنة بين الفلسفات الغربية والإسلام " .
9- المشاركة في المؤتمر الرابع/ كلية الاداب/ جامعة تكريت للمدة من 2-3ايار/2010. تحت شعلر"البحث العلمي، حاجة ، ابداع" وذلك بالبحث الموسوم: السياسة عند ابن رشد.
10- المشاركة في الندوة العلمية لقسم علم الاجتماع في كلية الآداب التي عقدت في 12/أيار/2010م. تحت شعار" سبل تعزيز التعايش في المجتمع العراقي" وذلك بالبحث الموسوم " دور الإسلام في تنمية التسامح والتعايش في المجتمع" .
11- المشاركة في المؤتمر العلمي الرابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية/ جامعة جدارا/ الأردن للمدة من 2-3 نيسان /2010م. تحت شعار" سؤال النهضة "، وذلك بالبحث الموسوم " دور الفلسفة في عملية النهضة الإسلامية" .
12- المشاركة في مؤتمر” الفن في الفكر الاسلامي" المعهد العالمي للفكر الاسلامي بالتعاون مع وزارة التعليم الاردنية، الاردن، عمان، 12-4-2012، وذلك بالبحث الموسوم " مفهوم الجمال بين الفلسفة الاسلامية والفلسفات الغربية المعاصرة.

13- المشاركة في مؤتمر" تنمية المهارات الادارية والعلمية وفن الخطاب الشامل" الاتحاد الدولي للمبدعين بالتعاون مع كلية الادابم جامعة الموصل، والذي عقد بتاريخ 30-9-2018، وذلك بالبحث الموسوم" الفكر الفلسفي وتحديات العصر".

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...