⏪ أَدْخَل لِقَلْبِي بِسَلَام آمَن . . . .
فَأَنْت حَبِيبِي . . . . بِكُلّ زَمَان
وَإِنْ تَغَيَّرَتْ الْأَحْوَالُ و الْأَمَاكِن . . .
أَدْخَل لِقَلْبِي . . . فَقَلْبِي . . لَا يُعْرَفُ الْغَدْر
واان غَدَرَت . أَنْت . .
وَإِنْ سِرْت بحبك عَلِيّ جَحِيم وجمر
فَأَنَا لَسْت بخائن . . .
وَالنّاسُ يَا حَبِيبِي بِالْحَبّ.. مَعَادِن . . .
أَنَا أَرَاك . . . . . . . . أَجْمَل ماعندي . . . .
فَالْفَرَح يَأْتِي حِين تَأْتِي أَنْت . . . .
وضحكتي تَبْدُو إِذَا انت تَبَسَّمْت . . . .
فاحساسي بالافراح . . . . صَار مَعَك وبك مُتَزامِن . . . .
فَلَا تَقُلْ اقتربي . . .
وَلَا تُعَاتَب اعتزالي ووحدتي . . . وتغربي . . . .
وَلَا تَقُلْ أَنَّ تِلْكَ احبتك أَكْثَر . . . .
نَصِيحَتِي بِغَيْرِي لَا تُقَارِنَ . . . . .
أَنَا امْرَأَةٌ اِقْتَنَع . . . .
بِأَن الْحَبّ نَقَاء . . . . صَفَاء . . . .
وَإِنه عهد.... و الْعَهْد عَقِيدَة . . . .
فمَنْ تَرَكَ عَقِيدَتِه أثم . . .
وذليل من بعقيدته يداهن . . .
ساحبك . . . يافصولي الْأَرْبَعَة . . .
ساحبك حَقًّا . . . دُون كَذَب . . . أَوْ تَغَيَّرَ أقْنَعَه . . .
ساحبك وَاضِع فِي الْحُبِّ بصمتي . . . .
فجوهري . . . إحْسَاس صَادِقٌ بَات بِالْحَبّ كَامِنٌ . . . . .
ساحبك الْيَوْم وَغَدًا . . . وَبَعْد مِائَةِ سَنَةٍ . . .
وسيتحدث النَّاسُ عَنْ صَبِيَّةٍ . . . . .
كَانَت تَتَحَدّث عَنْ حَبِيبِ أَبَدِي . . .
خَسِر مَنْ قَالَ إنَّهَا ستنساه
وَعَلِيٌّ ذَلِكَ كَانَ مُراهِن
ساحبك حُبًّا أَبَدِيًّا . . . . .
حُبًّا سَيَبْقَى إلَى مَا بَعْدَ الْمَوْتِ . . . .
لِأَنَّه حُبّ رَوْحٌ وَلَيْس جَسَد . . . .
سابقى أُحِبُّك
وَإِنْ كَانَتْ لِي الْمَقَابِر هِي الْمَسَاكِن . . . .
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
فَأَنْت حَبِيبِي . . . . بِكُلّ زَمَان
وَإِنْ تَغَيَّرَتْ الْأَحْوَالُ و الْأَمَاكِن . . .
أَدْخَل لِقَلْبِي . . . فَقَلْبِي . . لَا يُعْرَفُ الْغَدْر
واان غَدَرَت . أَنْت . .
وَإِنْ سِرْت بحبك عَلِيّ جَحِيم وجمر
فَأَنَا لَسْت بخائن . . .
وَالنّاسُ يَا حَبِيبِي بِالْحَبّ.. مَعَادِن . . .
أَنَا أَرَاك . . . . . . . . أَجْمَل ماعندي . . . .
فَالْفَرَح يَأْتِي حِين تَأْتِي أَنْت . . . .
وضحكتي تَبْدُو إِذَا انت تَبَسَّمْت . . . .
فاحساسي بالافراح . . . . صَار مَعَك وبك مُتَزامِن . . . .
فَلَا تَقُلْ اقتربي . . .
وَلَا تُعَاتَب اعتزالي ووحدتي . . . وتغربي . . . .
وَلَا تَقُلْ أَنَّ تِلْكَ احبتك أَكْثَر . . . .
نَصِيحَتِي بِغَيْرِي لَا تُقَارِنَ . . . . .
أَنَا امْرَأَةٌ اِقْتَنَع . . . .
بِأَن الْحَبّ نَقَاء . . . . صَفَاء . . . .
وَإِنه عهد.... و الْعَهْد عَقِيدَة . . . .
فمَنْ تَرَكَ عَقِيدَتِه أثم . . .
وذليل من بعقيدته يداهن . . .
ساحبك . . . يافصولي الْأَرْبَعَة . . .
ساحبك حَقًّا . . . دُون كَذَب . . . أَوْ تَغَيَّرَ أقْنَعَه . . .
ساحبك وَاضِع فِي الْحُبِّ بصمتي . . . .
فجوهري . . . إحْسَاس صَادِقٌ بَات بِالْحَبّ كَامِنٌ . . . . .
ساحبك الْيَوْم وَغَدًا . . . وَبَعْد مِائَةِ سَنَةٍ . . .
وسيتحدث النَّاسُ عَنْ صَبِيَّةٍ . . . . .
كَانَت تَتَحَدّث عَنْ حَبِيبِ أَبَدِي . . .
خَسِر مَنْ قَالَ إنَّهَا ستنساه
وَعَلِيٌّ ذَلِكَ كَانَ مُراهِن
ساحبك حُبًّا أَبَدِيًّا . . . . .
حُبًّا سَيَبْقَى إلَى مَا بَعْدَ الْمَوْتِ . . . .
لِأَنَّه حُبّ رَوْحٌ وَلَيْس جَسَد . . . .
سابقى أُحِبُّك
وَإِنْ كَانَتْ لِي الْمَقَابِر هِي الْمَسَاكِن . . . .
*رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق