⏫⏬
إلامَ هذا الحزْنُ
المُزْنُ
يا زهرةَ البَنَفسَجِ
الحَزينِ
هذا القَدَرُ البَغيضُ
يَسَّاقَطُ
نُدَفَاً
تُهيمِنُ في الرُّوحِ
أزمَةً ...أزمة
أشْرعَةُ الصَّبرِ
مَلَّتْ
تَرتَجي
شاطىءَ الوصُولِ
وأنتَ...ما أنتَ
قَدَرٌ لَعينٌ
يأسِرُ الحُلُمَ
في قَوقعةِ
ضَبابِ المَصيرِ
أينَ الطريقُ
وكيفَ
الوصولُ
إلامَ يا بنفسجتي
تَعزفين
على ناي العُمْرِ
لحناً لخاطرٍ مِسكين
من قَلبِ الرّبيعِ
مُهشّمِ الوعدِ
و تراهنين
أن خيوطَ الشمسِ
ستطرقُ
نافذةَ غَدٍ
تُنعشُ نسغَ أيام
جَفَّتْ
فرحَتُها
منذُ سنين
*شذى الأقحوان المعلم
إلامَ هذا الحزْنُ
المُزْنُ
يا زهرةَ البَنَفسَجِ
الحَزينِ
هذا القَدَرُ البَغيضُ
يَسَّاقَطُ
نُدَفَاً
تُهيمِنُ في الرُّوحِ
أزمَةً ...أزمة
أشْرعَةُ الصَّبرِ
مَلَّتْ
تَرتَجي
شاطىءَ الوصُولِ
وأنتَ...ما أنتَ
قَدَرٌ لَعينٌ
يأسِرُ الحُلُمَ
في قَوقعةِ
ضَبابِ المَصيرِ
أينَ الطريقُ
وكيفَ
الوصولُ
إلامَ يا بنفسجتي
تَعزفين
على ناي العُمْرِ
لحناً لخاطرٍ مِسكين
من قَلبِ الرّبيعِ
مُهشّمِ الوعدِ
و تراهنين
أن خيوطَ الشمسِ
ستطرقُ
نافذةَ غَدٍ
تُنعشُ نسغَ أيام
جَفَّتْ
فرحَتُها
منذُ سنين
*شذى الأقحوان المعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق