⏫⏬
أعوذُ مِنْ هَمَزاتِ الرّوح والَّلمَمِ
بل أستعيذ وأخشى هوجة القِيَمِ
فتحتُ بابيَ أعيتني مخارجه
ياليت بابيَ لم يفتحْ ولم أقُمِ
بَصُرتُ حوليَ والشّقواتُ قد غلبتْ
كادت تسربلني في شقوة النّدمِ
طفقتُ أرقُبُ أنواءً سأبلُغها
أخطو الهوينى كمن يمضي إلى العدمِ
سعيتُ أرصُفً أمداءً أُعبّدها
هُوّاتُ دربيَ قد تُوْدي إلى السّقمِ
جمْراتُ أروِقتي لم تخبُ مافتئتْ
محراكُها حذَرٌ والاشتفا دِيَمي
أيناي مِن فزعي ماكنت أحسبني
في قيد أمنيتي محبوسة الهممِ
تَنَطّعوا هرَفاً زيفٌ يخاتلني
يرمي بأفخاخه بالسّمّ طال دمي
على زنود المدى ألفيتُ بادئتي
تغفو بإشراقها تدعو سنا ظُلَمي
بِمرْوَدِ النور قد كحّلتُ باصرتي
فازْهوهرتْ خَضَلاً بالحمد عاد فمي
وارتُدَّ ماسرقتْ مني مثالبُهم
فاستيقنتْ مُثُلي في الاعتلا شَمَمي
*ابتهال معراوي
أعوذُ مِنْ هَمَزاتِ الرّوح والَّلمَمِ
بل أستعيذ وأخشى هوجة القِيَمِ
فتحتُ بابيَ أعيتني مخارجه
ياليت بابيَ لم يفتحْ ولم أقُمِ
بَصُرتُ حوليَ والشّقواتُ قد غلبتْ
كادت تسربلني في شقوة النّدمِ
طفقتُ أرقُبُ أنواءً سأبلُغها
أخطو الهوينى كمن يمضي إلى العدمِ
سعيتُ أرصُفً أمداءً أُعبّدها
هُوّاتُ دربيَ قد تُوْدي إلى السّقمِ
جمْراتُ أروِقتي لم تخبُ مافتئتْ
محراكُها حذَرٌ والاشتفا دِيَمي
أيناي مِن فزعي ماكنت أحسبني
في قيد أمنيتي محبوسة الهممِ
تَنَطّعوا هرَفاً زيفٌ يخاتلني
يرمي بأفخاخه بالسّمّ طال دمي
على زنود المدى ألفيتُ بادئتي
تغفو بإشراقها تدعو سنا ظُلَمي
بِمرْوَدِ النور قد كحّلتُ باصرتي
فازْهوهرتْ خَضَلاً بالحمد عاد فمي
وارتُدَّ ماسرقتْ مني مثالبُهم
فاستيقنتْ مُثُلي في الاعتلا شَمَمي
*ابتهال معراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق