⏫⏬
أنت وأنا وشيئ ثالث ؟. .
أوراق الجريدة . .
اهترأت !
كم كانت مقعدا ؟
حتى وصلنا في شوقنا
اليوم والغدا . .
وما انتهى !
* * *
رحلت بنا الدروب
من صبحنا
وتعطلت في خطونا
ساعات الغروب
وما أفقنا . .
على نديم صحا
يشرع الهم . .
و يلثم الهروب !!
* * *
يا وجهك الملتهب بحر الثلج !
بين عينيك . .
من الشمال حتى الجنوب
كم دغدغت لغتي الخرافة ؟
و اتصل الصبا بالقلوب . .
وقلت :
ليتني أحبك الآن . .
أو أموت !
* * *
سامحيني ! . .
قلبي محاصر كالبحر
في المدى . .
وأنا جثة تقود الانكسار
في غربة تمضي بقسوة . .
بلا صدى ! . .
والانحسار فتت الضلوع
وراح يخطف زينة الأحلام
حتى أخمد . . .
السطوع
يا أنت ياكل الحياة . .
والردى ! . .
لست أحبك ، ولكني . .
أحب الأرض في ظل
سحابة ، مازالت . .
تنتظر الغدا ! .
أنت وأنا وشيئ ثالث ؟. .
أوراق الجريدة . .
اهترأت !
كم كانت مقعدا ؟
حتى وصلنا في شوقنا
اليوم والغدا . .
وما انتهى !
* * *
رحلت بنا الدروب
من صبحنا
وتعطلت في خطونا
ساعات الغروب
وما أفقنا . .
على نديم صحا
يشرع الهم . .
و يلثم الهروب !!
* * *
يا وجهك الملتهب بحر الثلج !
بين عينيك . .
من الشمال حتى الجنوب
كم دغدغت لغتي الخرافة ؟
و اتصل الصبا بالقلوب . .
وقلت :
ليتني أحبك الآن . .
أو أموت !
* * *
سامحيني ! . .
قلبي محاصر كالبحر
في المدى . .
وأنا جثة تقود الانكسار
في غربة تمضي بقسوة . .
بلا صدى ! . .
والانحسار فتت الضلوع
وراح يخطف زينة الأحلام
حتى أخمد . . .
السطوع
يا أنت ياكل الحياة . .
والردى ! . .
لست أحبك ، ولكني . .
أحب الأرض في ظل
سحابة ، مازالت . .
تنتظر الغدا ! .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق