اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

دموع بلا حدود ...*وليد.ع. العايش

⏫⏬
عندما تسافر كلماتي إليك
محملة بغيرتي اللانهائية

وبعض أشواق تتحطم
على شواطئ الحب ؛ والحروف
أخبريني بأنك مازلت هنا
وبأنك تعلمين معنى الحب
وكيف تكون دموع الاشتياق
فأنا أحيا على ناصية الاحتراق
ذاك الذي أتاني ، من حلمي الطويل ؛
صاحب الشعر المجعد
أخبريني ؛ بأن الروح والجسد
تتعانقان بلحظة سكرى
مهما كانت المسافات ؛
ك عنق زرافة ؛
أو ك طريق مسافر
أو ك درب عابر
إلى ضفة المستحيل
قولي بأنك ستغرقين
في أمواج بحري الأبدي
وتعلمين ؛ أن الساقية
لا تروي ظمأ العاشقين
عندما تشتد رياح غيرتي
ك عواصف هوجاء
حاولي أن تبعديني قليلا للوراء ؛
كي لا نرتدي أنت ؛ وأنا
ثوب الرثاء ؛
فإنا نستحق الحياة
التي تأتي مواربة حينا
أو مزيفة كورقة مزورة
لكن لا ترغميني على النسيان
كما يرغم السجين ، على
هوا السجان ؛ فالحب يا سيدتي
لم يخلق كي يعيش
في شرنقة ؛ أو في قبضة النيران
عندما تسافر كلماتي إليك
أكتبي رسالة أخيرة ؛ ثم غادري
إنها هذي الرسالة ...

*وليد.ع. العايش

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...