⏬
قد سألتُ النَّهرَ، وقد رَفَّ
بوشاحٍ أخضرَ فوقَ الغديرِ:
لِمَ يانهرُ لا تجري في سواقينا
وأنتَ لكلِّ وادٍ منْ هضابِ النَّفسِ
بَحْرُ ؟؟!!
تأوَّهَ...
والدمعُ منْ نبْعهِ جفَّ...
لا العينُ تشربُ ،لا.. ولا النَّسرُ.
قلتُ :ابتسمْ
-رعاكَ اللهُ،أنتَ الهوى
في عَتَمَةِ النَّفسِ -
أنتَ لنا بَدْرُ.
مررتَ بنا.. رويتَ ضلوعنا
أنتَ الأملُ...
أنتَ البحرُ...
وإنْ يبسَ غصنُ.
*داغر أحمد.
سورية.
قد سألتُ النَّهرَ، وقد رَفَّ
بوشاحٍ أخضرَ فوقَ الغديرِ:
لِمَ يانهرُ لا تجري في سواقينا
وأنتَ لكلِّ وادٍ منْ هضابِ النَّفسِ
بَحْرُ ؟؟!!
تأوَّهَ...
والدمعُ منْ نبْعهِ جفَّ...
لا العينُ تشربُ ،لا.. ولا النَّسرُ.
قلتُ :ابتسمْ
-رعاكَ اللهُ،أنتَ الهوى
في عَتَمَةِ النَّفسِ -
أنتَ لنا بَدْرُ.
مررتَ بنا.. رويتَ ضلوعنا
أنتَ الأملُ...
أنتَ البحرُ...
وإنْ يبسَ غصنُ.
*داغر أحمد.
سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق