لحنانِكِ جسْرٌ تعْبرُهُ
قوافِلُ شعْر
تتزيّا أبياتاً تعلو
بسماءِ الفكْرِ
يا حضناً أدْفأ أيّامي
هلاّ تأتينَ لتُذيبي
قطباً منّي
صارَ برحيلِكِ
جليدِيّا
هلْ أبكي في عيدِكِ أمّي
والبسْمَةُ منْكِ تذْكارُ
والأملُ منكِ عِطْرُ ورود؟
سأرسمُكِ في خيالي
الرّيشةُ فيه
تنقل إحساسي
اللّونُ فيهِ
بنفسجيّ
والياسمين فيهِ
زهْرُ خيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق