أحُبّكَ كُلّما رَفَّتْ بِرُوحي
طُيوفُ الأمْسِ من حُلمٍ شَريدِ
أحُبّكَ كُلّما تُلِيَتْ صَلاةٌ
بِرُكْنِ العِشْقِ في قَلْبِ المُريدِ
أحُبّكَ كُلَّما سَرَّحْتُ شِعرًا
وَشَقْشَقَ طَيْرُ روحي مِنْ وَقيدي
أحُبّكَ, لا تَسَلْ عَنْ حَجْمِ حُبَي
أنا المُشْتاقُ مِنْ زَمَنٍ بَعيدِ
أحُبّكَ, كَمْ أحُبّكَ مِلْء قَلْبي!
فَأنْتَ الحُبُّ يا مَعْنى الوُجودِ
*ختام حمودة
طُيوفُ الأمْسِ من حُلمٍ شَريدِ
أحُبّكَ كُلّما تُلِيَتْ صَلاةٌ
بِرُكْنِ العِشْقِ في قَلْبِ المُريدِ
أحُبّكَ كُلَّما سَرَّحْتُ شِعرًا
وَشَقْشَقَ طَيْرُ روحي مِنْ وَقيدي
أحُبّكَ, لا تَسَلْ عَنْ حَجْمِ حُبَي
أنا المُشْتاقُ مِنْ زَمَنٍ بَعيدِ
أحُبّكَ, كَمْ أحُبّكَ مِلْء قَلْبي!
فَأنْتَ الحُبُّ يا مَعْنى الوُجودِ
*ختام حمودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق