على حين غرّة
يطوّعني لهيب الشوق
فألجأ إلى عتاب المحبّ الخجول
لشحن مَا نضب مِن رونق غصون
كانَ ينبغي أنْ لا أغرق في عمق التفاصيل
وأسير دونَ التفاتة إلى ذاك الرصيف
ليضوع عبق الرغبة وسط فراغ بلا ذاكرة
وأَرجع أحنّ إلى ذاتي القابعة تحتَ غبار الوقت
ليتجسّد التوق في قالب لمْ تلده بحور
ولا تعرفه ألوان يسربلها زيف الطلاء
شيء يقرأ تقاطيعي
كمَا أناي
بأسفاري العارية عبر المسافة
وينابيع الأحلام والآلام
والآن تحتَ وهمي أعيش ساعاتي
على مَضاضة مُضمخة بعرق عذابات
يا أيّها القهر تمادى واغرس في الصدر
مَا شئت مِن مخالب
ذات غد ستحيا أنفاس الصدق
فوقَ قمم عالية
كمَا يليق بطهر الجبال ..
*هُدى محمد وجيه الجلاّب
يطوّعني لهيب الشوق
فألجأ إلى عتاب المحبّ الخجول
لشحن مَا نضب مِن رونق غصون
كانَ ينبغي أنْ لا أغرق في عمق التفاصيل
وأسير دونَ التفاتة إلى ذاك الرصيف
ليضوع عبق الرغبة وسط فراغ بلا ذاكرة
وأَرجع أحنّ إلى ذاتي القابعة تحتَ غبار الوقت
ليتجسّد التوق في قالب لمْ تلده بحور
ولا تعرفه ألوان يسربلها زيف الطلاء
شيء يقرأ تقاطيعي
كمَا أناي
بأسفاري العارية عبر المسافة
وينابيع الأحلام والآلام
والآن تحتَ وهمي أعيش ساعاتي
على مَضاضة مُضمخة بعرق عذابات
يا أيّها القهر تمادى واغرس في الصدر
مَا شئت مِن مخالب
ذات غد ستحيا أنفاس الصدق
فوقَ قمم عالية
كمَا يليق بطهر الجبال ..
*هُدى محمد وجيه الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق