الورق أبيض، والحروف سوداء. التحول سهامٌ قاتمة بلا رائحة.. لا فرق بين القديم والجديد، الكل يفتح كتابه على مصراعيه، المزاج عال و النفس مُترفّعة.. وما من طاولات لكتب التأويل.
للتنظير بصمة عند تخوم المباني المظلمة.. ولا ضوء للحكاية.
اللامبالاة تشغل رؤوس الجميع، والتجاوزات كثيرة وكبيرة؛ والكل يُصعّد الحكاية. العقلانية مرض، والقوى خارقة، و للحِرَكيون شُهرة نسبية، وما من قناديل مُضاءة.
نزوات تهكمية.. الأم تشتكي خارج منزلها، والطفل يبكي، الأب يصرخ في ساعات النحس، و الكل خارج التغطية، في ظل عصر الأتمتة. الحياة قاتلة، والموت غريب.. وما من وصايا مقترحة.. وماذا بعد؟..
تسلسل تاريخي نحو الأعلى!.. أم الأسفل!؟.. لافرق.
الحقيقة احتمال الخيال، لكن الخيال كذب مؤكد، الضمير نائم يلتحف الرضا..
العلوم خادشة.. والإهمال يزدهر، التنامي يتضاءل.. ونحن لازلنا نختلف في لون العناد.. وتاريخ الولادة.. نغمض أعيننا عن الأضرار، لتلتهِمنا خرافاتسمر الخطأ
الطفل يكبر.. والمشكلة تتكاثر. السقوط يحدث عند حافة الفراغ.. ستأتي الساعة ولا مُحال للتراجع.. العقاب والثواب أمران مفروضان. الباطن ينكفئ على ذاته، وصغائر الأحاسيس تبحث عن الوجوه المتعاقبة..
فإما أنت مُضلِلٌ وضال، وإما أنت من المُبسْملين.. النهج نهجك، والمساواة عدل.
ترسمنا شذرات تاريخية تافهة، تقسّمنا مجموعات بلا رايات.. تاركين المعنى مفتوحا على الدوام.. الصراع بين الإحساس والتفكير، وبين الخير والشر، متزامن وغير متعارض. فكيف تكون خلفية روح الإنسان، وهو يفجّر عيون الأرض ويتوسد رمادها؟..
للتنظير بصمة عند تخوم المباني المظلمة.. ولا ضوء للحكاية.
اللامبالاة تشغل رؤوس الجميع، والتجاوزات كثيرة وكبيرة؛ والكل يُصعّد الحكاية. العقلانية مرض، والقوى خارقة، و للحِرَكيون شُهرة نسبية، وما من قناديل مُضاءة.
نزوات تهكمية.. الأم تشتكي خارج منزلها، والطفل يبكي، الأب يصرخ في ساعات النحس، و الكل خارج التغطية، في ظل عصر الأتمتة. الحياة قاتلة، والموت غريب.. وما من وصايا مقترحة.. وماذا بعد؟..
تسلسل تاريخي نحو الأعلى!.. أم الأسفل!؟.. لافرق.
الحقيقة احتمال الخيال، لكن الخيال كذب مؤكد، الضمير نائم يلتحف الرضا..
العلوم خادشة.. والإهمال يزدهر، التنامي يتضاءل.. ونحن لازلنا نختلف في لون العناد.. وتاريخ الولادة.. نغمض أعيننا عن الأضرار، لتلتهِمنا خرافاتسمر الخطأ
الطفل يكبر.. والمشكلة تتكاثر. السقوط يحدث عند حافة الفراغ.. ستأتي الساعة ولا مُحال للتراجع.. العقاب والثواب أمران مفروضان. الباطن ينكفئ على ذاته، وصغائر الأحاسيس تبحث عن الوجوه المتعاقبة..
فإما أنت مُضلِلٌ وضال، وإما أنت من المُبسْملين.. النهج نهجك، والمساواة عدل.
ترسمنا شذرات تاريخية تافهة، تقسّمنا مجموعات بلا رايات.. تاركين المعنى مفتوحا على الدوام.. الصراع بين الإحساس والتفكير، وبين الخير والشر، متزامن وغير متعارض. فكيف تكون خلفية روح الإنسان، وهو يفجّر عيون الأرض ويتوسد رمادها؟..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق