اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

تأملات ...**سمر الكلاس

الورق أبيض، والحروف سوداء. التحول سهامٌ قاتمة بلا رائحة.. لا فرق بين القديم والجديد، الكل يفتح كتابه على مصراعيه، المزاج عال و النفس مُترفّعة.. وما من طاولات لكتب التأويل.
للتنظير بصمة عند تخوم المباني المظلمة.. ولا ضوء للحكاية.
اللامبالاة تشغل رؤوس الجميع، والتجاوزات كثيرة وكبيرة؛ والكل يُصعّد الحكاية. العقلانية مرض، والقوى خارقة، و للحِرَكيون شُهرة نسبية، وما من قناديل مُضاءة.
نزوات تهكمية.. الأم تشتكي خارج منزلها، والطفل يبكي، الأب يصرخ في ساعات النحس، و الكل خارج التغطية، في ظل عصر الأتمتة. الحياة قاتلة، والموت غريب.. وما من وصايا مقترحة.. وماذا بعد؟..
تسلسل تاريخي نحو الأعلى!.. أم الأسفل!؟.. لافرق.
الحقيقة احتمال الخيال، لكن الخيال كذب مؤكد، الضمير نائم يلتحف الرضا..
العلوم خادشة.. والإهمال يزدهر، التنامي يتضاءل.. ونحن لازلنا نختلف في لون العناد.. وتاريخ الولادة.. نغمض أعيننا عن الأضرار، لتلتهِمنا خرافاتسمر الخطأ
الطفل يكبر.. والمشكلة تتكاثر. السقوط يحدث عند حافة الفراغ.. ستأتي الساعة ولا مُحال للتراجع.. العقاب والثواب أمران مفروضان. الباطن ينكفئ على ذاته، وصغائر الأحاسيس تبحث عن الوجوه المتعاقبة..
فإما أنت مُضلِلٌ وضال، وإما أنت من المُبسْملين.. النهج نهجك، والمساواة عدل.
ترسمنا شذرات تاريخية تافهة، تقسّمنا مجموعات بلا رايات.. تاركين المعنى مفتوحا على الدوام.. الصراع بين الإحساس والتفكير، وبين الخير والشر، متزامن وغير متعارض. فكيف تكون خلفية روح الإنسان، وهو يفجّر عيون الأرض ويتوسد رمادها؟..

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...