وهج
يتلألأ في عباءة الصمت
طيف
يتكاثر مع خيال
والحنين كالعطر
مازال يأسر الروح
في مهب الرياح
ستائر الشجن
لا تحجب ضوء القمر
الشوق يداهمني
بمخالبه كالنمر يفترس الفؤاد
يطاردني
الحلم الساكن بأوردتي
لينهض مع الشمس
يتناثر
مع الضوء ليمحو دجى الليل
كي يغادره اليأس
يسأل في لهفة
أين تلك البسمة ألتي اختفت
في أزقّة النسيان
النبض يستغيث من ذاك العشق
المتجذّر في مدن الخذلان
غادرني شغف اللقاء
عندما سكن السهاد الجفون
واحتوت وسادتي البكاء
أصبحت همسات الشفاه صراخاً
عندما غابت عنها البسمات
*وفاء غريب سيد احمد
يتلألأ في عباءة الصمت
طيف
يتكاثر مع خيال
والحنين كالعطر
مازال يأسر الروح
في مهب الرياح
ستائر الشجن
لا تحجب ضوء القمر
الشوق يداهمني
بمخالبه كالنمر يفترس الفؤاد
يطاردني
الحلم الساكن بأوردتي
لينهض مع الشمس
يتناثر
مع الضوء ليمحو دجى الليل
كي يغادره اليأس
يسأل في لهفة
أين تلك البسمة ألتي اختفت
في أزقّة النسيان
النبض يستغيث من ذاك العشق
المتجذّر في مدن الخذلان
غادرني شغف اللقاء
عندما سكن السهاد الجفون
واحتوت وسادتي البكاء
أصبحت همسات الشفاه صراخاً
عندما غابت عنها البسمات
*وفاء غريب سيد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق