البارحة في رحاب الجامع
الأموي الكبير
رأيتك تغرد على البساط
الأحمر كالملاك الصغير
كان قلبك أخضر
وأنفاسك عنبر
ولأنك الظل الوارف في حياتي
ناداني قلبي إليك
لأقرأ الجمال الطالع من عينيك
وأسمو بك فوق حدود الأثير
هناك خلف الباب المتواري بين
جدارين
جلست كعاشق في محراب الصمت
تناجي الرب وترفع الكفين
وأنا أمامك أردد الدعاء لله
وأبحث في حقل نفسي عن نور
مبين
كم أدركت وأنا أتوه بنبضك
أنني أحبك
وأن الجنة ليست في السماء
بل الحب والمطر أنت
*ناديا أبراهيم
الأموي الكبير
رأيتك تغرد على البساط
الأحمر كالملاك الصغير
كان قلبك أخضر
وأنفاسك عنبر
ولأنك الظل الوارف في حياتي
ناداني قلبي إليك
لأقرأ الجمال الطالع من عينيك
وأسمو بك فوق حدود الأثير
هناك خلف الباب المتواري بين
جدارين
جلست كعاشق في محراب الصمت
تناجي الرب وترفع الكفين
وأنا أمامك أردد الدعاء لله
وأبحث في حقل نفسي عن نور
مبين
كم أدركت وأنا أتوه بنبضك
أنني أحبك
وأن الجنة ليست في السماء
بل الحب والمطر أنت
*ناديا أبراهيم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إلى حفيدي الغالي عاصم خلف
إلى حفيدي الغالي عاصم خلف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق