اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

أَخَذْتَ الْقَلْبَ فِي سُكْنَاهُ بِتَّا؟... الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. والشَّاعِرَةُ الجزائرية رفيقة ريان سامي

{1} 
لا تـقـهــر قـلبـا أحــب ...للشَّاعِرَةُ الجزائرية رفيقة ريان سامي

لا تـقـهــر قـلبـا أحــب
مجذوب والروح بيد خالقها
مالي في عشق الملاح
لامن جنها ولا من إنسها
مملوك الجسد بقلب ميت من تعذيبها
أحب مرة وكاد يهيم بغرامها
تلك البعيدة والبحار موطنها
وعدت والوعد دين فواعدتها

من وراء زجاج ناظرتها
كاد كياني يطير من فرحتي بها
والتقت روحانا تحت ستر ربها
لكن أحسست بغربة لما لم ألمس صدقها
بقيت على الود أحاورها
تاركا كل الأمور بيد خالقها
كم نلت من غمة من كيد إحباطها
سخرية وشماتة لما ضعفت أمامها
لولا الأقدار ماكنت عرفتها...!
ومابقيت أشرب من كأس ذلها
أناجي رب السماء لروح بجسدها
أن يرحمها برحمته ويسترها
فما قولي: إلا أن القلوب ضعيفة لا تقهروها
اِتقوا مناجاة الأرواح ودعواها
فربك يحقق لها إنتقامها
لأن الزمان كالرحى ستنال مانالها
*
{2} 
أَأَنْتَ حَبِيبُ أَيَّامِي أَأَنْتَا ؟ .. للشاعر  محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

أَأَنْتَ حَبِيبُ أَيَّامِي أَأَنْتَا=أَخَذْتَ الْقَلْبَ فِي سُكْنَاهُ بِتَّا؟!!!
عَشِقْتَ الْقَلْبَ فِي وَلَهٍ وَحُبٍّ=حَمَلْتَ الصَبَّ فِي شَغَفٍ وَطِرْتَا؟!!!

وَأَنْتَ الْبَدْرُ يُؤْنِسُنِي بِقُرْبٍ=وَعَنْ بُعْدٍ تَنِيرُ إِذَا بَعُدْتَا
تُحِبُّ سَنَايَ إِنْ قَرَّبْتَ مِنِّي=وَأَزْهَدُ فِي الْحَيَاةِ إِذَا اغْتَرَبْتَا

مُفَاعَلَتُنُ مُفَاعَلَتُنُ مُفَاعَلْ=أُحِبُّكَ يَا مُتَيَّمُ حَيْثُ كُنْتَا
مُفَاعَلَتُنُ مُفَاعَلَتُنُ فَعُولُنْ=قَسَوْتَ عَلَى الْفُؤَادِ جَفَا وَغِبْتَا

فَلَا تَسْأَلْ حَبِيبَ الْقَلْبِ عَنِّي=وَدَنْدِنْ لَحْنَنَا إِذْ مَا يَئِسْتَا

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...