شرقية الجذور متكبرة ِتغرقني بصمتها
تتباهي بضجري تنبؤني بفصول الهجر
عنيدة قمربة المحيا لا تهاب الرحيل
يباغتني صخب صمتها كرعشة في الوتين
فالبدر ينحني اذا صاف وجها بالسماء
والشمس تحتجب خلف ستائر الغيوم
ثائرة متمردة تتدثر بوجع احزاني جريئة
تعد علي خطواتي العرجاء تنتظر هزيمتي
تقف على باب تراقبني تابى الدخول
يذبحيني صمتها كذبح الطائر الشريد
تشاغبني في صمت تعد علي أنفاسي
تأتيني مثل غيمة من الأقصى البعيد
تنتف نياط قلبي كالكواسر دون وعيد
تنثر بقايايا في الهواء كريش طيور
جنحت لمواسم الهجرة حنت للرحيل
لا تسأل عن جمالها فالياسمين عطرها
.سبحان من خالقها فسواها بالكمال هداها
زهرة نرجس مسكنها بين الحنايا والروح مرساها
تتباهي بضجري تنبؤني بفصول الهجر
عنيدة قمربة المحيا لا تهاب الرحيل
يباغتني صخب صمتها كرعشة في الوتين
فالبدر ينحني اذا صاف وجها بالسماء
والشمس تحتجب خلف ستائر الغيوم
ثائرة متمردة تتدثر بوجع احزاني جريئة
تعد علي خطواتي العرجاء تنتظر هزيمتي
تقف على باب تراقبني تابى الدخول
يذبحيني صمتها كذبح الطائر الشريد
تشاغبني في صمت تعد علي أنفاسي
تأتيني مثل غيمة من الأقصى البعيد
تنتف نياط قلبي كالكواسر دون وعيد
تنثر بقايايا في الهواء كريش طيور
جنحت لمواسم الهجرة حنت للرحيل
لا تسأل عن جمالها فالياسمين عطرها
.سبحان من خالقها فسواها بالكمال هداها
زهرة نرجس مسكنها بين الحنايا والروح مرساها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق