ما زالتِ العصافيرُ
في وطني تَشدُو
ما زالت تعرفُ طريقَ العودة..
رائحةُ الحبِّ تَشُدُّها
و كذلك الحنين.
العصافيرُ في وطني
أَوْفَى للتّرابِ مِنَ الآدميّين..
ملعونٌ ذاكَ الوقتُ الّذي تَمَرّدَ
عصافيرُ وطني تُجِيدُ الصّمودَ.
و كلُّ ما في جُعبةِ الوقتِ مِن رَصاص
لَن يُصيبَها إلّا بالغناء.
العصافيرُ في وطني
تُجيدُ البُكاء
فالوطنُ قتيلٌ
و المُشيّعونَ أغبياء..
العصافيرُ في وطني
أتقَنَت تغريدَ حُزنِها
و مَضَت تأسَفُ
على مَن يَدّعِي أَنّهُ
مِنَ الأَحياء...
عبيدة دعبول
في وطني تَشدُو
ما زالت تعرفُ طريقَ العودة..
رائحةُ الحبِّ تَشُدُّها
و كذلك الحنين.
العصافيرُ في وطني
أَوْفَى للتّرابِ مِنَ الآدميّين..
ملعونٌ ذاكَ الوقتُ الّذي تَمَرّدَ
عصافيرُ وطني تُجِيدُ الصّمودَ.
و كلُّ ما في جُعبةِ الوقتِ مِن رَصاص
لَن يُصيبَها إلّا بالغناء.
العصافيرُ في وطني
تُجيدُ البُكاء
فالوطنُ قتيلٌ
و المُشيّعونَ أغبياء..
العصافيرُ في وطني
أتقَنَت تغريدَ حُزنِها
و مَضَت تأسَفُ
على مَن يَدّعِي أَنّهُ
مِنَ الأَحياء...
عبيدة دعبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق