إذا جنَّ الليلُ
وخيمَ السكونُ والأنينْ
لم يبقَ إلا هديرَ قلبينا
كناقوسٍ رتيبٍ حزينْ
منْ بؤرةِ التلاقي
الولوجُ الى أرضِ ميعادِنا
كالولوجِ في سمِّ الخياطِ
من عنقِ رحمٍ عنين
ميلادٌ عسيرٌ
نصفُ الحياةِ
الصرخةُ الاولى
والنصفُ الاخرُ
فرحٌ وحزنٌ هجينْ
القلبُ تحرّرَ
من مداراتِ الشوقِ
ووصلَ سدَّة السنينْ
في متنِ الانفلاتِ الكوني
وحدُها جاذبيُك
تعيدُني لمداركَ
لشغافِ قلبكَ
بوابةُ العرينِ
إذا جنَّ الليلُ
وفاضَ بيّ الحنين
لمياء فلاحة
وخيمَ السكونُ والأنينْ
لم يبقَ إلا هديرَ قلبينا
كناقوسٍ رتيبٍ حزينْ
منْ بؤرةِ التلاقي
الولوجُ الى أرضِ ميعادِنا
كالولوجِ في سمِّ الخياطِ
من عنقِ رحمٍ عنين
ميلادٌ عسيرٌ
نصفُ الحياةِ
الصرخةُ الاولى
والنصفُ الاخرُ
فرحٌ وحزنٌ هجينْ
القلبُ تحرّرَ
من مداراتِ الشوقِ
ووصلَ سدَّة السنينْ
في متنِ الانفلاتِ الكوني
وحدُها جاذبيُك
تعيدُني لمداركَ
لشغافِ قلبكَ
بوابةُ العرينِ
إذا جنَّ الليلُ
وفاضَ بيّ الحنين
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق