كُنّا وكان الأملُ
حقولَ ياسمينٍ
وعطرُ العشق
وسْنانُ يبتسم...
كنّا وكان الحلمُ
ظلَّ روحين
والهمسُ الدافئُ
حكايا تٌلْتَهَمُ...
قصَدْتكِ غِرّا ملهمتي
خُطايَ خُفّيْ حُنينٍ
بِوفاضٍ خالٍ
أهيمُ...
كنّا والوجودُ عدَمٌ
نارا، دخانا أزرقَ
وأنا الهشيمُ
المُسْتَسلِم...
أُضَعْت أسفاري
وحِبرُ الوِدّ
كاتِمُ أسراري
جَرَّاكِ الْآن
يَسْتتِم...
صفحاتي جُنَّ بياضُها
والقلبُ دامٍ
ولوحي بنارِ العِشقِ
كَظيم...
ورغم الرُّغْم
رغم كبوات
الزّمن الظّالم
رغم الحزن
والألم الدّفين
يبقى الحبّ الصّادق
رَوْحَ أكاليلِ ريحانٍ
بالهُيام جرحُها
يلين..
عبدالرحيم زاين.
حقولَ ياسمينٍ
وعطرُ العشق
وسْنانُ يبتسم...
كنّا وكان الحلمُ
ظلَّ روحين
والهمسُ الدافئُ
حكايا تٌلْتَهَمُ...
قصَدْتكِ غِرّا ملهمتي
خُطايَ خُفّيْ حُنينٍ
بِوفاضٍ خالٍ
أهيمُ...
كنّا والوجودُ عدَمٌ
نارا، دخانا أزرقَ
وأنا الهشيمُ
المُسْتَسلِم...
أُضَعْت أسفاري
وحِبرُ الوِدّ
كاتِمُ أسراري
جَرَّاكِ الْآن
يَسْتتِم...
صفحاتي جُنَّ بياضُها
والقلبُ دامٍ
ولوحي بنارِ العِشقِ
كَظيم...
ورغم الرُّغْم
رغم كبوات
الزّمن الظّالم
رغم الحزن
والألم الدّفين
يبقى الحبّ الصّادق
رَوْحَ أكاليلِ ريحانٍ
بالهُيام جرحُها
يلين..
عبدالرحيم زاين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق