من خلف النافذة
يفصلنا الزجاج
وآلاف الحسرات
معا"على الطريق
شمس أيلول الباهتة
تتقن النهايات
يرتديني
إلى آخر العمر
صوته المخملي
تقتحمنا
غيمة ماطرة
إلى شجر أيلول
نلوذ معا"
عند قدمي تستقر
أحلام الطفولة
نجلس على
كرسي الحديقة
بيننا متر
وعشرون عام
خريف حار
يتدلى ثريات ذهبية
عنب العناقيد
تجتاحنا
عاصفة غبارية
خيوط الشمس
تلامس خدودها
فراشات مدى
خالدة أبوخليف
سورية.
يفصلنا الزجاج
وآلاف الحسرات
معا"على الطريق
شمس أيلول الباهتة
تتقن النهايات
يرتديني
إلى آخر العمر
صوته المخملي
تقتحمنا
غيمة ماطرة
إلى شجر أيلول
نلوذ معا"
عند قدمي تستقر
أحلام الطفولة
نجلس على
كرسي الحديقة
بيننا متر
وعشرون عام
خريف حار
يتدلى ثريات ذهبية
عنب العناقيد
تجتاحنا
عاصفة غبارية
خيوط الشمس
تلامس خدودها
فراشات مدى
خالدة أبوخليف
سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق