أحمل عبء الحقيقة وحدي
إذا برعم الوجد بين الجوانح .. وأحمر وجه
الحديقـة ...
يتفرع في القلب شكل المدن ..
وتجري شوارعها في عروقي
كما الموج .. يحضن روع السفن
أهاجر مني إليك ...
إذا ملني جسدي ذات ليل ..
وألهم الشوق روحي ..
فأنت .. أنت الوطن ..
تخيلت أني رأيتك ذات مساء
تمر في أسطر الصفحات ..
كعطر الربيع
ولحن الغناء الشجي
تمر عبقا .. كما الياسمين
وبين الجداول .. تداعب الفراشات
جــــذلى ..
وعصفورة ترقص ألحانها المسكرات الفنن
تخيلت أني جلست على شرفة النجم فجرا
ورحت أعيد صياغتك من جديد ..
سبحت في أبحر عينيك حينا
وذوبت سحر القصيدة في قلبك الموشوم
بالورد حينا
فأينع الجسد الزئبقي
مروجا من السوسن الراقص في مسرح
اللحظات الطفولية الساذجة
تخيلت أني سكبت لك عبر نظراتي العابرة ..
أباريق الشاي
وتفاحة من ربا الذاكرة
وكان المساء الحزين يلف ..
حقائبه مسرعا
ليروي على مسمع النجم ..
آخر خطة البحر
وهو يفاتح الموج في قصة
العشق .. بين
النوارس ..
والباخرة ..
إذا برعم الوجد بين الجوانح .. وأحمر وجه
الحديقـة ...
يتفرع في القلب شكل المدن ..
وتجري شوارعها في عروقي
كما الموج .. يحضن روع السفن
أهاجر مني إليك ...
إذا ملني جسدي ذات ليل ..
وألهم الشوق روحي ..
فأنت .. أنت الوطن ..
تخيلت أني رأيتك ذات مساء
تمر في أسطر الصفحات ..
كعطر الربيع
ولحن الغناء الشجي
تمر عبقا .. كما الياسمين
وبين الجداول .. تداعب الفراشات
جــــذلى ..
وعصفورة ترقص ألحانها المسكرات الفنن
تخيلت أني جلست على شرفة النجم فجرا
ورحت أعيد صياغتك من جديد ..
سبحت في أبحر عينيك حينا
وذوبت سحر القصيدة في قلبك الموشوم
بالورد حينا
فأينع الجسد الزئبقي
مروجا من السوسن الراقص في مسرح
اللحظات الطفولية الساذجة
تخيلت أني سكبت لك عبر نظراتي العابرة ..
أباريق الشاي
وتفاحة من ربا الذاكرة
وكان المساء الحزين يلف ..
حقائبه مسرعا
ليروي على مسمع النجم ..
آخر خطة البحر
وهو يفاتح الموج في قصة
العشق .. بين
النوارس ..
والباخرة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق