سيدتي الجميلة
تتألّمين ْ
تتعذّبين ْ
صابرةٌ على العدمْ
خيبةٌ وألمْ
نُكِّسَ العلَمْ
تحطَّمَ الحُلُمُ
والحبُّ الذي كانْ
غادرَ المكانْ
وحيدةٌ في داركِ
وثورةٌ في ناركِ
غارقة في أسراركِ
تتألّمين ْ
تتعذّبين ْ
وجُرحُكِ سِرٌّ وفي القلبِ دفين ْ
***
أتيتُكِ لأُحرّرَ القلبَ السّجين ْ
وبحوزتي لأجلكِ نهرُ الحنانِ والحنين ْ
فأنا الأمانُ والأمين ْ
وأنا سأطفىءُ نارَكِ بالعِشقِ والحُبِّ الرَّزينْ
وسأروي أرضَ زهوركِ حتى يعود الياسَمين ْ
وسأقتلُ في ليلِكِ وحشٌ وكابوسٌ لعين ْ
وسأُحيي فيكِ جنونَكِ لأجدّدَ الأنثى بلين ْ
فأزيلي عنكِ حرامَكِ وخُذيني يا عُمْري كدين ْ
للسِّرِّ كوني أهلَهُ
فبيننا سِرٌّ ثمين ْ
ولكِ كتبتُ قصيدتي فوق العيونِ والجبين ْ
إنّي عشقتُكِ يا سيدتي
وما نصبتُ لكِ الكمين ْ
فصدّقيني وافرحي
عِشقي لكِ عينُ اليقين ْ
*الشاعر حسن رمضان
تتألّمين ْ
تتعذّبين ْ
صابرةٌ على العدمْ
خيبةٌ وألمْ
نُكِّسَ العلَمْ
تحطَّمَ الحُلُمُ
والحبُّ الذي كانْ
غادرَ المكانْ
وحيدةٌ في داركِ
وثورةٌ في ناركِ
غارقة في أسراركِ
تتألّمين ْ
تتعذّبين ْ
وجُرحُكِ سِرٌّ وفي القلبِ دفين ْ
***
أتيتُكِ لأُحرّرَ القلبَ السّجين ْ
وبحوزتي لأجلكِ نهرُ الحنانِ والحنين ْ
فأنا الأمانُ والأمين ْ
وأنا سأطفىءُ نارَكِ بالعِشقِ والحُبِّ الرَّزينْ
وسأروي أرضَ زهوركِ حتى يعود الياسَمين ْ
وسأقتلُ في ليلِكِ وحشٌ وكابوسٌ لعين ْ
وسأُحيي فيكِ جنونَكِ لأجدّدَ الأنثى بلين ْ
فأزيلي عنكِ حرامَكِ وخُذيني يا عُمْري كدين ْ
للسِّرِّ كوني أهلَهُ
فبيننا سِرٌّ ثمين ْ
ولكِ كتبتُ قصيدتي فوق العيونِ والجبين ْ
إنّي عشقتُكِ يا سيدتي
وما نصبتُ لكِ الكمين ْ
فصدّقيني وافرحي
عِشقي لكِ عينُ اليقين ْ
*الشاعر حسن رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق