أوردة الحرام
نذورٌ تخْلعُ الأنفاس جهراً..فهلْ نبضي عناقيدُ المنام؟
وخاويةُ العروش لها دجاها
أنحنُ صهيلُ أوردة الحرام؟
وماءُ النّور في قيظ تلاشى
أمام الحيّ مرآة القتام
وحظُّ المرتجي مسمارُ نعش..يغوصُ بظلّ أضغاث الكلام
وفاكهة الجنازة كان جسمي..يعاتب بين ديدان الخصام
لفائفُ كلّ أحجية غواها..عيونُ الباكيات على الهزام
مقارعةُ الدّيوك أمامَ قبري..وجثماني المسجّى كالهمام
عناكبُ غصّتي صهلتْ صموتاً..يغازلُ بالإشارة كالحسام
معارجُ نخلةُ الآمال دينٌ..يرتّقُ بالهدى سبل السّقام
*الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
نذورٌ تخْلعُ الأنفاس جهراً..فهلْ نبضي عناقيدُ المنام؟
وخاويةُ العروش لها دجاها
أنحنُ صهيلُ أوردة الحرام؟
وماءُ النّور في قيظ تلاشى
أمام الحيّ مرآة القتام
وحظُّ المرتجي مسمارُ نعش..يغوصُ بظلّ أضغاث الكلام
وفاكهة الجنازة كان جسمي..يعاتب بين ديدان الخصام
لفائفُ كلّ أحجية غواها..عيونُ الباكيات على الهزام
مقارعةُ الدّيوك أمامَ قبري..وجثماني المسجّى كالهمام
عناكبُ غصّتي صهلتْ صموتاً..يغازلُ بالإشارة كالحسام
معارجُ نخلةُ الآمال دينٌ..يرتّقُ بالهدى سبل السّقام
*الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق