تميل الارض ،وحديث الارصفة بين الممنوع والمسموح ،تطارد الافكار شرودها ،يصل الوقت ذروته ،لامكان لافتراش الارض باوراق الهجر ،الرحيل ينتظر محطاته الاخيرة ،هناك كان الليل يبكي ،والنحيب عار امام المسافرون ،يقرؤنه سطورا خجلة ،هروب يقود المسافات ،ربما كانت البيوت تعرف أي حنين يأتي ،هناك شمعة متقدة .
اوهام جياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق