ها أنا ذا أقفُ أمامك
طيْفاً غريباً
عُدتُ للتوِّ من سفرٍ
أُلبي وَعْدَ لِقاء...
أنا لا أعرِف لي وجهًا
منذُ الفناء
كنت أراوِدُ الوهمَ
أبحَثُ عنّي
في أيِّ سَماء....
أروضُ غيلانَ الوادي
وسرابَ الصّحراء
أصبو نفسًا
لحِبرِ حروبٍ ، لبَحرِ حروفٍ
من أجْل بَقاء...
هو البياضُ القاتِل
حين يضيعُ معنى الوجود
وينتحِر الضِّياء
في سِجن الحياة
وموطِن الأبرياء...
عبد الرحيم زاين.
طيْفاً غريباً
عُدتُ للتوِّ من سفرٍ
أُلبي وَعْدَ لِقاء...
أنا لا أعرِف لي وجهًا
منذُ الفناء
كنت أراوِدُ الوهمَ
أبحَثُ عنّي
في أيِّ سَماء....
أروضُ غيلانَ الوادي
وسرابَ الصّحراء
أصبو نفسًا
لحِبرِ حروبٍ ، لبَحرِ حروفٍ
من أجْل بَقاء...
هو البياضُ القاتِل
حين يضيعُ معنى الوجود
وينتحِر الضِّياء
في سِجن الحياة
وموطِن الأبرياء...
عبد الرحيم زاين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق