وأيقظَ فيكِ إثْرَ الشّامِ شاما
لِيبْعثَ غوطتيْكِ حَلالَ طَيرٍ
بخاطرتيْ........ورُمّاناً حَراما
فيترُكَ بينَ ذاكَ و ذاكَ رُوحيْ
على بَردىٰ...فَراشاً مُسْتَهاما
أجِئْتِ الشّامَ زائرةً .......مساءً
... لِتسْتعليْ صبيحَتها حَمَاما
لِمَ خبّأْتِ عاصيَ حِمصَ فيكِ؟
أما تخشيْنَ مِنْ حِمصَ المَلاما!؟
غداً ...يغْدو بحِمصَ الطَّيرُ عَيّاً
وشاعِرُها ............سيفْتَقِدُ الكلاما
فعُوديْ...حَسْبُ صَدرَكِ غُوطَتيْها
و حَسْبُ أسيلَكِ الحُمصيَّ.. شاما
الشاعر حسن علي المرعي
لِيبْعثَ غوطتيْكِ حَلالَ طَيرٍ
بخاطرتيْ........ورُمّاناً حَراما
فيترُكَ بينَ ذاكَ و ذاكَ رُوحيْ
على بَردىٰ...فَراشاً مُسْتَهاما
أجِئْتِ الشّامَ زائرةً .......مساءً
... لِتسْتعليْ صبيحَتها حَمَاما
لِمَ خبّأْتِ عاصيَ حِمصَ فيكِ؟
أما تخشيْنَ مِنْ حِمصَ المَلاما!؟
غداً ...يغْدو بحِمصَ الطَّيرُ عَيّاً
وشاعِرُها ............سيفْتَقِدُ الكلاما
فعُوديْ...حَسْبُ صَدرَكِ غُوطَتيْها
و حَسْبُ أسيلَكِ الحُمصيَّ.. شاما
الشاعر حسن علي المرعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق