نبشت بأظافري لعلى أتمالك رفاة فمي الضائعة وسط تثاءب بعدوى أعدتني فلا هي من تثاءب عمرو او تثاءب خالد ,فمعذرة إلى شيخي من ثؤباء أعادتني ,انقب عنها ,ابحث عنها في كل البقاع
اسال نفسي الحائرة هل لشعاع النور من مكان
بصيص من سرايتها الجهنمية أضئ بها دربي ألملم أشلائي المتناثرة وعظامي المثقلة بنغمات موسيقاي الموءودة
تبحث عن رداء ,لا تستطيع اطلاق ذراعيها في هوائي المكتوم ,
' إنهما مقيدتان '
صرخت لابد وانها فعلتها ثانية , من يوم قبولي بتكرار هزائمي .
في ظل شجرة الجيران هنالك دجاجة مستلقية على أحد جانبيها تنشر ريشها ,ملتمسة النور الذى ولى وشمسها الغائبة , تنثر التراب ليتخلل ريشها تلتمس الدفء الذى لا يأتي , انها تبحث عن الجذور, أم انها تستحم ولكن بطريقتها .
احاول النبش في مدامعي الجافة , استمد قوة افيق بها من هجمات اللاوعي .
تثاءب ,واضطراب دامي .
سأمضى بأقلامي واواجه ذلك الوعى القادم من أحلامي , يساورني القلق , وفراشي الدافئ يبث في طمأنينة وامل 'الطيور يا نور عيني بشرى للخير وتلك الدجاجة نابعة من ضوئك الدفين '
تقصفت أظافري الهشة انقب القبور ابحث بين الرفاة استنجد ببعض الأشلاء التمس قبلة منها ,
لعلها قبلة حياة لأنفاسي المكتومة بين جنبات صدري .
تحسست يديها لكنها لم تكن هي وما يضير ان كانت هي ام غيرها ,
لعلها حياة .
اسال نفسي الحائرة هل لشعاع النور من مكان
بصيص من سرايتها الجهنمية أضئ بها دربي ألملم أشلائي المتناثرة وعظامي المثقلة بنغمات موسيقاي الموءودة
تبحث عن رداء ,لا تستطيع اطلاق ذراعيها في هوائي المكتوم ,
' إنهما مقيدتان '
صرخت لابد وانها فعلتها ثانية , من يوم قبولي بتكرار هزائمي .
في ظل شجرة الجيران هنالك دجاجة مستلقية على أحد جانبيها تنشر ريشها ,ملتمسة النور الذى ولى وشمسها الغائبة , تنثر التراب ليتخلل ريشها تلتمس الدفء الذى لا يأتي , انها تبحث عن الجذور, أم انها تستحم ولكن بطريقتها .
احاول النبش في مدامعي الجافة , استمد قوة افيق بها من هجمات اللاوعي .
تثاءب ,واضطراب دامي .
سأمضى بأقلامي واواجه ذلك الوعى القادم من أحلامي , يساورني القلق , وفراشي الدافئ يبث في طمأنينة وامل 'الطيور يا نور عيني بشرى للخير وتلك الدجاجة نابعة من ضوئك الدفين '
تقصفت أظافري الهشة انقب القبور ابحث بين الرفاة استنجد ببعض الأشلاء التمس قبلة منها ,
لعلها قبلة حياة لأنفاسي المكتومة بين جنبات صدري .
تحسست يديها لكنها لم تكن هي وما يضير ان كانت هي ام غيرها ,
لعلها حياة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق