{1}
سكرة القمر .. للشاعرة المبدعة آمال قاسم
ولما دَنا اسمُكَ من رحابي ..
نما وردًا بينَ أهدابي ..
فما الرّيحُ أشفَقَتْ
على مُهَجِ العيونِ ،
لكنْ ، تمادَتْ في التّصابي ..
ولمّا يَجُدِ الغيمُ سُقيًا
على شِفاهِ الوجْدِ بالخوابي ،
فمَدَدْتُ للوردِ يدي ..
بأنْ : يا وردُ ،
هاكَ رضابي ..!
سكرة القمر
{2}
اَلْوَرْدُ غَنَّى عَلَى أَهْدَابِ غَانِيَةٍ .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
اسْمِي دَنَا مِنْ رِحَابِ الْعِزِّ يَا أَمَلُ=يُدَنْدِنُ الْحُبَّ وَرْداً عَافَهُ الْكَسَلُ
تَعَلَّقَ الْحَرْفُ فِي أَهْدَابِ غَانِيَةٍ=يَهْوَى الْوِصَالَ سَرِيعاً زَفَّهُ الْعَجَلُ
أَمَّلْتُ وَصْلَ جَمَالِ الْحُبِّ فِي زَمَنِي=يَا كَوْكَبَ الْفُلِّ أَقْبِلْ أَيُّهَا الْبَطَلُ
إِنِّي لِرَيَّاكَ قَدْ سَجَّلْتُ مَلْحَمَةً=مِنَ الْقَرِيضِ فَغَرِّدْ أَيُّهَا الزُّمَلُ
اَلْوَرْدُ غَنَّى عَلَى أَهْدَابِ غَانِيَةٍ=مِنَ الْحِسَانِ فَأَبْشِرْ أَيُّهَا الرَّجُلُ
فَيَا لَعَيْنَيْكِ فِي حِلٍّ وَفِي حَرَمٍ=قَدْ أَسْكَرَانِي وَهَاجَ الْكَوْكَبُ الثَّمِلُ
يَا بَسْمَةَ الْوَرْدِ فِي حِلِّي وَفِي سَفَرِي=أَشْتَاقُ لَمْسَةَ قَدٍّ ضَمَّهَا هُبَلُ
سكرة القمر .. للشاعرة المبدعة آمال قاسم
ولما دَنا اسمُكَ من رحابي ..
نما وردًا بينَ أهدابي ..
فما الرّيحُ أشفَقَتْ
على مُهَجِ العيونِ ،
لكنْ ، تمادَتْ في التّصابي ..
ولمّا يَجُدِ الغيمُ سُقيًا
على شِفاهِ الوجْدِ بالخوابي ،
فمَدَدْتُ للوردِ يدي ..
بأنْ : يا وردُ ،
هاكَ رضابي ..!
سكرة القمر
اَلْوَرْدُ غَنَّى عَلَى أَهْدَابِ غَانِيَةٍ .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
اسْمِي دَنَا مِنْ رِحَابِ الْعِزِّ يَا أَمَلُ=يُدَنْدِنُ الْحُبَّ وَرْداً عَافَهُ الْكَسَلُ
تَعَلَّقَ الْحَرْفُ فِي أَهْدَابِ غَانِيَةٍ=يَهْوَى الْوِصَالَ سَرِيعاً زَفَّهُ الْعَجَلُ
أَمَّلْتُ وَصْلَ جَمَالِ الْحُبِّ فِي زَمَنِي=يَا كَوْكَبَ الْفُلِّ أَقْبِلْ أَيُّهَا الْبَطَلُ
إِنِّي لِرَيَّاكَ قَدْ سَجَّلْتُ مَلْحَمَةً=مِنَ الْقَرِيضِ فَغَرِّدْ أَيُّهَا الزُّمَلُ
اَلْوَرْدُ غَنَّى عَلَى أَهْدَابِ غَانِيَةٍ=مِنَ الْحِسَانِ فَأَبْشِرْ أَيُّهَا الرَّجُلُ
فَيَا لَعَيْنَيْكِ فِي حِلٍّ وَفِي حَرَمٍ=قَدْ أَسْكَرَانِي وَهَاجَ الْكَوْكَبُ الثَّمِلُ
يَا بَسْمَةَ الْوَرْدِ فِي حِلِّي وَفِي سَفَرِي=أَشْتَاقُ لَمْسَةَ قَدٍّ ضَمَّهَا هُبَلُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق