اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

انطلاق بالعاصمة التونسية الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدولي للكتاب بمشاركة 775 ناشرا

32 بلدا عربيا وأجنبيا تشارك في المعرض الدولي بالكتاب وتتويج مجموعة من المبدعين في النقد والادب والترجمة والبحوث.
تونس - انطلقت  بالعاصمة تونس الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض تونس الدولي للكتاب بمشاركة 775 ناشرا، يمثلون 32 بلدا عربيا وأجنبيا.
وافتتح المعرض وزير الشؤون الثقافية محمد زين العابدين، ومدير المعرض شكري المبخوت، ووزير الثقافة الجزائري عز الدين ميهوبي، الذي حلت بلاده ضيفة شرف الدورة الحالية للمعرض.
وتتواصل الدورة الحالية إلى غاية 15 أبريل/نيسان، بقصر المعارض بالكرم في العاصمة تونس.

وقال الوزير زين العابدين، في تصريحات صحفية على هامش الافتتاح، إنّ "تونس تريد تحلم بمكانة ريادية فكرية وذلك عن طريق إنتاج المعرفة والانفتاح على الإصدارات المعرفية الجديدة".

ولفت إلى أن "استضافة تونس لأكثر من 30 دولة عربية وأجنبية، دليل على أنها تسير على المنحى الصحيح".

وخلال حفل افتتاح المعرض، جرى الإعلان عن الفائزين بجوائز الابداع الأدبي.

وتوج بجائزة فاطمة الحداد للدراسات الفلسفية، الكاتب فتحي انقزو، عن كتاب "معرفة المعروف: تحوّلات التّأويلية من شلايرماخر إلى ديلتاي".

وأحرز الروائي التونسي حسين الواد، على جائزة تقديرية رمزية تحت اسم الناقد الأدبي الكبير الراحل توفيق، عن مجمل أعماله.

أما جائزة نورالدين بن خذر لأفضل ناشر، فحصلت عليها دار نقوش عربية، لصاحبها التونسي محمّد منصف الشابّي.

كما أسندت جائزة على الدوعاجي، للقصّة القصيرة مناصفة إلى مجموعتين قصصيّتين من تونس، وهما "حكايات لا تهمّك" لطارق الشّيباني، و"مذهلة"، لصاحبها الأزهر الصّحراوي.

أما جائزة البشير خريّف للرواية، فحازت عليها وفاء غربال، عن روايتها "Le tango de la déesse des dunes".

كما أسندت جائزة الصادق مازيغ للترجمة، إلى ترجمة محمود بن جماعة، لكتاب جوليا كريستيفا "قصص في الحبّ".

وأحرز عبدالوهاب بوحديبة على جائزة الطاهر الحدّاد، للبحوث في الإنسانيّات عن كتاب بعنوان: "La culture du parfum en islam".

وسنويا ترصد الهيئة المديرة للمعرض جوائز للناشرين والكتاب والأدباء من أجل تثمين وتطوير صناعة النشر.

وخلال حفل الافتتاح، وقع تكريم مجموعة من المفكرين التونسيين والعرب من بينهم التونسيتين سعاد قلوز، ونافلة ذهب، والفلسطيني يحيى يخلف، والجزائري واسيني الأعرج، والعراقي محمد جاسم الموسوي.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...