يا قلبي
خُذْ من عيونِ عاشِقتي
الحَذارْ
لا يَخدعُكَ
اللّيونةَ منها والإنكسارْ !
فلهَا على سَلبكَ
مع ضَعفِها كلّ الأقتدارْ
تغزو القلوبَ
بسِحرِها والإحوِرارْ !
وتسطوعليها
بسيوفِ رموشِها –
لا يَفلُّ لها غُبارْ ؟
يا – قلبي !
لا يَغُرُّنَّكَ –
من ثغرِها الإفترارْ ---
كالظّبيةِ طَبعُها
مُلازِمةَ النِّفارْ
فكيف ألومُ قلباً
عليهِ العشقُ جارْ
هيهاتَ !
ما خفقانهُ ---
إلاّ إضطرابٌ وإضطرارْ
من أين يملكُ إستقرارهُ ؟!
وبهِ الحُبُّ استعرَّ كالنارْ
وأمامهُ فتاةٌ ----
كلَّها هوىً وآنكسارْ
لِمَ لا تُراعينَ
يا فتاتي لقلبي الجِوارْ
وقد توهَّجَ
وجهُكِ الزّاهي بالنُّضارْ
ونِبراسُ جبينُكِ
يُضئُ دَمي ---
وإنْ لم يَمسَسْهُ نارْ ---!!!
نَطَقتْ بالصَّمتِ
وباللّفتاتِ --- عاشِقتي !
ففي شَفتَيها
بَدلَ الرُّضابِ يكمُنُ العُقارْ ؟؟؟
وقد آتخذتْ قلبي
مَسكنا لها – ودارْ !!
وقلبي لا يَقرُّ لِحُبِّها
على أيِّ قرارْ !!
وقد حِرْتُ
لمَّا رأيتُ ( الصَّليبَ )
على جِيدها – حارْ ؟؟؟
فيا أيّها الصَّليبُ المُقدَّسُ ---
رِفقاً بهوى عاشِقٍ ثارْ !
خُذْ من عيونِ عاشِقتي
الحَذارْ
لا يَخدعُكَ
اللّيونةَ منها والإنكسارْ !
فلهَا على سَلبكَ
مع ضَعفِها كلّ الأقتدارْ
تغزو القلوبَ
بسِحرِها والإحوِرارْ !
وتسطوعليها
بسيوفِ رموشِها –
لا يَفلُّ لها غُبارْ ؟
يا – قلبي !
لا يَغُرُّنَّكَ –
من ثغرِها الإفترارْ ---
كالظّبيةِ طَبعُها
مُلازِمةَ النِّفارْ
فكيف ألومُ قلباً
عليهِ العشقُ جارْ
هيهاتَ !
ما خفقانهُ ---
إلاّ إضطرابٌ وإضطرارْ
من أين يملكُ إستقرارهُ ؟!
وبهِ الحُبُّ استعرَّ كالنارْ
وأمامهُ فتاةٌ ----
كلَّها هوىً وآنكسارْ
لِمَ لا تُراعينَ
يا فتاتي لقلبي الجِوارْ
وقد توهَّجَ
وجهُكِ الزّاهي بالنُّضارْ
ونِبراسُ جبينُكِ
يُضئُ دَمي ---
وإنْ لم يَمسَسْهُ نارْ ---!!!
نَطَقتْ بالصَّمتِ
وباللّفتاتِ --- عاشِقتي !
ففي شَفتَيها
بَدلَ الرُّضابِ يكمُنُ العُقارْ ؟؟؟
وقد آتخذتْ قلبي
مَسكنا لها – ودارْ !!
وقلبي لا يَقرُّ لِحُبِّها
على أيِّ قرارْ !!
وقد حِرْتُ
لمَّا رأيتُ ( الصَّليبَ )
على جِيدها – حارْ ؟؟؟
فيا أيّها الصَّليبُ المُقدَّسُ ---
رِفقاً بهوى عاشِقٍ ثارْ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق