من طافَ حولي أنا في روضتي ظمأٌ...والماءُ معتصمٌ في راية النّسب
خلفَ السّتائر أخفى ما يكون لنا...في موطن الكبد المشتاق بالشّغب
هبْ رعشتي طرق النّحل يا كبدي...لمسُ الأنامل نجوى ؛ فرحةُ الطّلب
مازال عندَ عنابي ما يقولُ فمي...شهد الرّضاب يمدُّ الحبَّ للحقب
صهيلكَ الثّملُ الآن الصّدى بدمي...يمشي غياباً على قلبي إلى التعب
يا راهبَ الوقت قلْ كالشّمس مفردةً...فيها الغرامُ ونبلُ النّور كالذّهب
يشقُّ قلبي بهجر في كلّ قافية...مثل الحرور على أنّات بالنّقب
روضة الشامية
خلفَ السّتائر أخفى ما يكون لنا...في موطن الكبد المشتاق بالشّغب
هبْ رعشتي طرق النّحل يا كبدي...لمسُ الأنامل نجوى ؛ فرحةُ الطّلب
مازال عندَ عنابي ما يقولُ فمي...شهد الرّضاب يمدُّ الحبَّ للحقب
صهيلكَ الثّملُ الآن الصّدى بدمي...يمشي غياباً على قلبي إلى التعب
يا راهبَ الوقت قلْ كالشّمس مفردةً...فيها الغرامُ ونبلُ النّور كالذّهب
يشقُّ قلبي بهجر في كلّ قافية...مثل الحرور على أنّات بالنّقب
روضة الشامية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق