الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ ثمارُ الكلماتِ
واتِّساعُ الرّؤيةِ
وعمقُ المعنى
ووميضُ النّجومِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ بحورُ الموسيقى
وسحرُ الحروفِ
وندى الأبجديّةِ
وأسرارُ المدادِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ جذعُ البريقِ
وأغصانُ السّحابِ
ولحاءُ القدرِ
وجذورُ الحفيفِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ ضحكةُ المدى
ورقصةُ القمرِ
وشهقةُ الأفلاكِ
ونشوةُ الأمدِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ نوافذُ الجَّنّةِ
وبوابةُ الفرحةِ
وأسوارُ اللانهايةِ
وعذوبةُ الكوثرِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ همسُ السّديمِ
وبحَّةُ النّسيمِ
وصوتُ النّورِ
وعيونُ الأزمنةِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ شفقُ القبلةِ
ورعشةُ البوحِ
وعطرُ البهاءِ
وذكرياتُ الأزلِ *
مصطفى الحاج حسين .
إسطنبول
وأنتِ ثمارُ الكلماتِ
واتِّساعُ الرّؤيةِ
وعمقُ المعنى
ووميضُ النّجومِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ بحورُ الموسيقى
وسحرُ الحروفِ
وندى الأبجديّةِ
وأسرارُ المدادِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ جذعُ البريقِ
وأغصانُ السّحابِ
ولحاءُ القدرِ
وجذورُ الحفيفِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ ضحكةُ المدى
ورقصةُ القمرِ
وشهقةُ الأفلاكِ
ونشوةُ الأمدِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ نوافذُ الجَّنّةِ
وبوابةُ الفرحةِ
وأسوارُ اللانهايةِ
وعذوبةُ الكوثرِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ همسُ السّديمِ
وبحَّةُ النّسيمِ
وصوتُ النّورِ
وعيونُ الأزمنةِ
الكونُ قصيدةٌ
وأنتِ شفقُ القبلةِ
ورعشةُ البوحِ
وعطرُ البهاءِ
وذكرياتُ الأزلِ *
مصطفى الحاج حسين .
إسطنبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق