تطفل
تسلقني بحذر، تسامى موازيا طولي الفارع، طوقنى بذراعيه ووقّع آخر لثمه على جسدي النحيل. في آخر زاوية لم يطلها خبثه، مسدتني أمي بكفها الحانية.
غروب
نفثت موقدها بعناية واهتمام، تبتغي ترك ذكرى..توقعتها ستعلق بضفاف علاقتهما.
إتقد الجمر، أحرق الزمان والمكان.
ظلام
أطفأ مصابيح البيت والحديقة و الشارع و قلبه...ظنا أنها ستسخط عليه و تلعنه في سرها...كخطو سلحفاة على رموشه مرّ يومان أو ثلاثة...عندما اشتاقها شق دهاليز الكبرياء...و اخترق خدرها...كانت بلا روح تلعق أطياف ظلمه.
تسلقني بحذر، تسامى موازيا طولي الفارع، طوقنى بذراعيه ووقّع آخر لثمه على جسدي النحيل. في آخر زاوية لم يطلها خبثه، مسدتني أمي بكفها الحانية.
غروب
نفثت موقدها بعناية واهتمام، تبتغي ترك ذكرى..توقعتها ستعلق بضفاف علاقتهما.
إتقد الجمر، أحرق الزمان والمكان.
ظلام
أطفأ مصابيح البيت والحديقة و الشارع و قلبه...ظنا أنها ستسخط عليه و تلعنه في سرها...كخطو سلحفاة على رموشه مرّ يومان أو ثلاثة...عندما اشتاقها شق دهاليز الكبرياء...و اخترق خدرها...كانت بلا روح تلعق أطياف ظلمه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق