مِثليّةٌ أنا في حُبّي لك
أَرتَكِبُ المعصية تلو المعصية، بأن أعشقك أناي
و أُلقي بي من شاهق الشوق.
لم أَستطِع أَنْ أُعلِنَ توبتي
بعد ألفِ استتابةٍ جَلَدتُ بها قلبي أُكرّرُ ذات الخطيئة.
عاهدتُك مِرارًا ألَّا أعودَ؛ و عُدت.
مارستُ خيانَة عقلي على الملأ
و رُحتُ أحلُمُ بِك و كأنَّ للمستحيلِ بابًا يُفتَح
في آخِر حُلُمٍ لَمْ أَنَم؛ و لَمْ أَصحو.
ظفر قلبي بلقاءٍ مِن سَرَابٍ
ارتويتكَ به كنصلٍ موصولٍ للوريد
و تبقى تشقّقات شفتيّ شاهِدةً على حجمِ المسافةِ بيننا.
أُجالِسُكَ في رُدهَةٍ أزِفت إلى الفناء و هي تُحصي مساعي موتي بِك.
فُتاتُ ملامِحِك قضيّتي التي تمنحني حقّ اللّجوء كُلّما نبذني الواقع.
أُمسِكُ كُلّك في قلبي و أَقبِضُ بأسنانِ الأمَل على كذبةٍ صادقة.
وُلِدت بِكر القيامة، مِن حبٍّ عقيمٍ لاذ بي إلى جهنَّم.
ثمَّةَ حبلٌ سريٌّ لن أسمحَ لهُ أن يُقطَع؛ يحمِلُ لي ذرّات الهواء التي تطوفُ حولكَ؛ فأرجِمُ بها كُلّ إبليسٍ يوسوسُ لي أنّ قلبك لن يكونَ جنّتي.
أَرتَكِبُ المعصية تلو المعصية، بأن أعشقك أناي
و أُلقي بي من شاهق الشوق.
لم أَستطِع أَنْ أُعلِنَ توبتي
بعد ألفِ استتابةٍ جَلَدتُ بها قلبي أُكرّرُ ذات الخطيئة.
عاهدتُك مِرارًا ألَّا أعودَ؛ و عُدت.
مارستُ خيانَة عقلي على الملأ
و رُحتُ أحلُمُ بِك و كأنَّ للمستحيلِ بابًا يُفتَح
في آخِر حُلُمٍ لَمْ أَنَم؛ و لَمْ أَصحو.
ظفر قلبي بلقاءٍ مِن سَرَابٍ
ارتويتكَ به كنصلٍ موصولٍ للوريد
و تبقى تشقّقات شفتيّ شاهِدةً على حجمِ المسافةِ بيننا.
أُجالِسُكَ في رُدهَةٍ أزِفت إلى الفناء و هي تُحصي مساعي موتي بِك.
فُتاتُ ملامِحِك قضيّتي التي تمنحني حقّ اللّجوء كُلّما نبذني الواقع.
أُمسِكُ كُلّك في قلبي و أَقبِضُ بأسنانِ الأمَل على كذبةٍ صادقة.
وُلِدت بِكر القيامة، مِن حبٍّ عقيمٍ لاذ بي إلى جهنَّم.
ثمَّةَ حبلٌ سريٌّ لن أسمحَ لهُ أن يُقطَع؛ يحمِلُ لي ذرّات الهواء التي تطوفُ حولكَ؛ فأرجِمُ بها كُلّ إبليسٍ يوسوسُ لي أنّ قلبك لن يكونَ جنّتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق