1- قلمٌ
وقرطاسٌ
وريشةُ طائرٍ
ورنيمُ حنجرةٍ
وعُشُّ يمامةٍ
ترنو لِواعِدِ نسلِها
وثُغاءُ أغنامٍ يُعاتِبُ مرْبعاً
غطاهُ سِربُ حمائمٍ
يقتاتُ من
ضوعِ الأزاهِرِ عطرها
ويُسَرُّ راعٍ
تلتقيهِ هداهدٌ
وحُداءُ حصادٍ
وشائقُ سُنبُلٍ
مُحصوصِدٍ
لِعناقِ منجلهِ
وقُبرةٌ
تزفُّ بشائراً
لجميلِ أسرابِ
الفراشاتِ
الرواقِصِ فرحةً
ما غادرَ الفلاحُ
حقلَ تأمُلٍ
وغدا
أسيرَ لواعَجٍ
وحنينَ مُزنٍ
مُذ تأملَ غيمةً
لاحتْ بأُفقِ سمائهِ
ما زالَ يعتصرُ الحنينَ
لشامِخٍ
من مجدِهِ المسروقِ
مُنذُ صلاتِهِ
في. الفجرِ
دونَ توكّلٍ
أو بيدرٍ مُتَأملٍ
2- الفجرُ
توأمُهُ العصافيرُ
المُغردةُ
التي. ماتتْ
لتُؤثرَ بزغَهُ
3- ورقاءُ
تُرسلُ سَجعَها
وهديلَها
للقمحِ
للفلاحِ
للأملِ المُحنطِ
والقُبل.
يونس السيد علي.
وقرطاسٌ
وريشةُ طائرٍ
ورنيمُ حنجرةٍ
وعُشُّ يمامةٍ
ترنو لِواعِدِ نسلِها
وثُغاءُ أغنامٍ يُعاتِبُ مرْبعاً
غطاهُ سِربُ حمائمٍ
يقتاتُ من
ضوعِ الأزاهِرِ عطرها
ويُسَرُّ راعٍ
تلتقيهِ هداهدٌ
وحُداءُ حصادٍ
وشائقُ سُنبُلٍ
مُحصوصِدٍ
لِعناقِ منجلهِ
وقُبرةٌ
تزفُّ بشائراً
لجميلِ أسرابِ
الفراشاتِ
الرواقِصِ فرحةً
ما غادرَ الفلاحُ
حقلَ تأمُلٍ
وغدا
أسيرَ لواعَجٍ
وحنينَ مُزنٍ
مُذ تأملَ غيمةً
لاحتْ بأُفقِ سمائهِ
ما زالَ يعتصرُ الحنينَ
لشامِخٍ
من مجدِهِ المسروقِ
مُنذُ صلاتِهِ
في. الفجرِ
دونَ توكّلٍ
أو بيدرٍ مُتَأملٍ
2- الفجرُ
توأمُهُ العصافيرُ
المُغردةُ
التي. ماتتْ
لتُؤثرَ بزغَهُ
3- ورقاءُ
تُرسلُ سَجعَها
وهديلَها
للقمحِ
للفلاحِ
للأملِ المُحنطِ
والقُبل.
يونس السيد علي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق