عصام ترشحاني
ولد في ترشيحا - فلسطين 1944.
إجازة في التاريخ- جامعة دمشق.
درّس في مدارس وكالة الغوث الدولية، وهو حالياً، متقاعد.
عمل مديراً لفرقة عسقلان للأغنية السياسية والشعبية.
عضو جمعية الشعر.
مؤلفاته:
1- قراءة في دفتر الرعد - شعر - بيروت 1975.
2- الغزالة تعود إلى البحر - شعر - دمشق 1977.
3- أيتها الحبيبة خذيهِ عاشقاً - شعر - دمشق 1979.
4- منارات لأحزان العشب - شعر - بيروت 1979.
5- دمي لن يغني لكم - شعر - دمشق 1982.
6- وكان ذاهباً في العذوبة - شعر - دمشق 1982.
7- يوميات الوردة المحاصرة - شعر - اتحاد الكتاب العرب- دمشق 1983.
8- حرب السنبلة - شعر - دمشق 1984
9- خطوات في الأرجوان - شعر - دمشق 1988
10- مطارحات المرأة الليليكية - شعر - دمشق 1992.
11- اختلاطات البوح - شعر -اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1993.
12- رعاة الجحيم - شعر - اتحاد الكتاب العرب-دمشق 1995.
13- دوران النور - شعر- اتحاد الكتاب العرب 1997.
كتب عن أعماله وقصائده الكثير من الدراسات النقدية.
ـــــــــــــــــــــــــــ
ولد في ترشيحا - فلسطين 1944.
إجازة في التاريخ- جامعة دمشق.
درّس في مدارس وكالة الغوث الدولية، وهو حالياً، متقاعد.
عمل مديراً لفرقة عسقلان للأغنية السياسية والشعبية.
عضو جمعية الشعر.
مؤلفاته:
1- قراءة في دفتر الرعد - شعر - بيروت 1975.
2- الغزالة تعود إلى البحر - شعر - دمشق 1977.
3- أيتها الحبيبة خذيهِ عاشقاً - شعر - دمشق 1979.
4- منارات لأحزان العشب - شعر - بيروت 1979.
5- دمي لن يغني لكم - شعر - دمشق 1982.
6- وكان ذاهباً في العذوبة - شعر - دمشق 1982.
7- يوميات الوردة المحاصرة - شعر - اتحاد الكتاب العرب- دمشق 1983.
8- حرب السنبلة - شعر - دمشق 1984
9- خطوات في الأرجوان - شعر - دمشق 1988
10- مطارحات المرأة الليليكية - شعر - دمشق 1992.
11- اختلاطات البوح - شعر -اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1993.
12- رعاة الجحيم - شعر - اتحاد الكتاب العرب-دمشق 1995.
13- دوران النور - شعر- اتحاد الكتاب العرب 1997.
كتب عن أعماله وقصائده الكثير من الدراسات النقدية.
ـــــــــــــــــــــــــــ
ظلال النار الأولى
عصام ترشحاني
كانت تخرج مني
كشعاعٍ أَسْوَد
وكثيرٌ ... منها
يهلك في كلماتي
امرأةٌ ..
تشبهُ في كلّ الأحوالِ،
ظلام النار الأولى..
لم تُشهرْ..
منذُ أتتني
ما يشغل رأسي
بخراب الشِّعر..
وتغضب إنْ...
لم أَرمِ الحبَّ عليها
لمّاحاً لسرائرها كنتُ
وأوغِلُ مثل صباحٍ أبيض،
أوغِلُ ... ونوافذها...
تلعبُ بالسَّهَر الآخرَ...
هل كان عليَّ،
وقلبي ...
حلمٌ يغرقُ..
أن أحترقَ قريباً منها
أَمْ . نفترقَ،
لأُدلي.. بالصرخاتِ،
إلى الشيطان..؟
لقرنفلها ...
نَوْءاً كنتُ،
وأسكن في البذرةِ،
أسكن في الدهشةِ،
أسكنُ في برعمها ...
فلماذا...
وأنا أكتشف الآنَ،
الأشياءَ الميْتَةَ فيها
أَنتظرُ هبوب الشمسِ،
لأَرجم بالماء خرائبها؟...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق