أراك تعويذة عشقٍ
شيمتك الوفاء….
وأنا قصيدة ٌفي
جدار محبرتك
مثل فراشة ٍ… تشاكسُ
حدود النهر… بلحن ماء
تحتضر ُ..تبحث عن
زوادة بلا طعام
لعلها تنبتُ في
مواعيدك النازفة
تلون مساكب الشيب ِ
تخاصر خمائل الضفائر
وكأن العمر يتسربل
بنكهة اللقاء……
أبوابي مشرعة ٌ
لكل الفصول
دعني أغلقها في
معصم الإعصار
عزلة الأرصفة تصرخ
من مئذنة التراب
وأنا أتخطى تفاصيل الريح
أتمدد فوق صدر القبور
وليل ٌسرمديٌ مجنون
مركونٌ خلف رعشات المكان
ضاع الزمان في
زمهرير الانتظار
على مدارج زرقة السنين
نثرتُ زجاج العزلة
أسائل الجدران العتيقة
عن طفلة تاهت
بذاكرة الساحات
يا لذاكرة الصدى…….
إلام َ تمطري
أغصاناً محروقةً
هل لكِ أن تعيدي
طفولتي من سقف الأوهام…… ؟
كي تمطر النجوم
كومة من ضياء
فالحزن أناخ جرار الصدر
وأثقل مرايا العطر
في خوابي الجسد
وفاء
شيمتك الوفاء….
وأنا قصيدة ٌفي
جدار محبرتك
مثل فراشة ٍ… تشاكسُ
حدود النهر… بلحن ماء
تحتضر ُ..تبحث عن
زوادة بلا طعام
لعلها تنبتُ في
مواعيدك النازفة
تلون مساكب الشيب ِ
تخاصر خمائل الضفائر
وكأن العمر يتسربل
بنكهة اللقاء……
أبوابي مشرعة ٌ
لكل الفصول
دعني أغلقها في
معصم الإعصار
عزلة الأرصفة تصرخ
من مئذنة التراب
وأنا أتخطى تفاصيل الريح
أتمدد فوق صدر القبور
وليل ٌسرمديٌ مجنون
مركونٌ خلف رعشات المكان
ضاع الزمان في
زمهرير الانتظار
على مدارج زرقة السنين
نثرتُ زجاج العزلة
أسائل الجدران العتيقة
عن طفلة تاهت
بذاكرة الساحات
يا لذاكرة الصدى…….
إلام َ تمطري
أغصاناً محروقةً
هل لكِ أن تعيدي
طفولتي من سقف الأوهام…… ؟
كي تمطر النجوم
كومة من ضياء
فالحزن أناخ جرار الصدر
وأثقل مرايا العطر
في خوابي الجسد
وفاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق