قابعة تحت ظلال
الاوهام
سادية ما بين
حزن وسهد
جامحة
غضب السنين
رابضة علي
عتبات الانين
مكتضة
ايتها الاوجاع
بصدري
مؤلمة أنت
ايتها الايام
ومرهقة
تسبقين زهو الربيع
وتشدين علي
غيمات الشتاء
كي تبقي
فوق سمائي
ياليتكِ تدركين
ما بين قلب وقلب
وتعلمين
ما بين فجر وفجر
بياض بلا سواد
الوان طيف
مشبع بالآمال
وقبضة
ممسكة بوتين
قلب جاهد
حد البقاء
حد الفناء
زهية زين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق