ولوجعك رائحة
الرجل الذي ناصفني العمر
يوم معه...وآخر بصدى خطواته
يا أخ البارحة..واليوم...
الكلمة التي تغريني بالبكاء
ألف دمعة تحت الجفون...
وألف لا تقوى على المسير
بحجة التعب ..
وألف عاصفة تجتاح قلبي
تشطر فرحي...وتغتاله....
وأنا الذي ينتظرني الطريق
أصادقه ربما...
بعدك لن أبكي...كاذب انا....
الفجر بعد طول السهاد
لا معنى لوصوله
والزجاج المكسور لقلبي
بلا مقدمات ....
لن تجبره وحدتي....
اذهب حيث شئت
فالحرب لاتبقي لنا إلا
سلال دموع
سهير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق