خاص دروب أدبية
تخبو نضارتي،
أمام توهج عينيك
وتنطلق أنفاسي من سجنها صارخة:
أرجوك...
اخفضهما،
فإني أرى فيهما امرأة،
لقد أعدمت أنوثتي...
على مقصلة الإهمال،
وأقبرت أحلامي...
في سراديب النسيان،
وصرت أسبح في جنون العصيان،
علني أستطيع أن أحيا.
كلما أغمضت مقلتي....
إلا ورأيتك...
تتربع على عرش المكان...
تصدر أوامرك
المعتقة بعبق الإذلال،
فأركع طالبة ...
الصفح والغفران...
لتتلذذ بساديتك المعهودة،
وتغدق علي فنجانا...
من حنان معسول،
وفي لحظة انسجام...
يظهر نابك الأزرق...
وتلمع عيونك ...
لأرى العاشقة المتربعة فيهما تلهو...
وتراقص الشيطان،
فافتح عيني من جديد،
لأطهرهما من غباوة الدهر،
فأتبتل في محراب العنقاء،
ونسافر معا عبر متاهات الزمان،
لتشع نضارتي المعهودة من جديد.
تخبو نضارتي،
أمام توهج عينيك
وتنطلق أنفاسي من سجنها صارخة:
أرجوك...
اخفضهما،
فإني أرى فيهما امرأة،
لقد أعدمت أنوثتي...
على مقصلة الإهمال،
وأقبرت أحلامي...
في سراديب النسيان،
وصرت أسبح في جنون العصيان،
علني أستطيع أن أحيا.
كلما أغمضت مقلتي....
إلا ورأيتك...
تتربع على عرش المكان...
تصدر أوامرك
المعتقة بعبق الإذلال،
فأركع طالبة ...
الصفح والغفران...
لتتلذذ بساديتك المعهودة،
وتغدق علي فنجانا...
من حنان معسول،
وفي لحظة انسجام...
يظهر نابك الأزرق...
وتلمع عيونك ...
لأرى العاشقة المتربعة فيهما تلهو...
وتراقص الشيطان،
فافتح عيني من جديد،
لأطهرهما من غباوة الدهر،
فأتبتل في محراب العنقاء،
ونسافر معا عبر متاهات الزمان،
لتشع نضارتي المعهودة من جديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق