لن أنحني
احك تاريخ عروبتي
للدنيا مجدا غابرا
خطته أيدي فوارس
فكان حلوا عاطرا
تشهد حروفه أننا
لا نخشى أبدا غادرا
فتراب أرضناعرضنا
و العرض حتما طاهرا
و عدونا و إن عتا
لن يحيا حرا سا فرا
صهيون دوما بغيتي
مهما قسا و تجبر
ستناله حتما يدي
و يكون ردي معبرا
سيكون موتا واقعا
يوما آتيه مزمجرا
يوما يكون لنا الفخار
و النصر يأتي مؤزرا
و يبيت ترب الموطن
من اليهود مطهرا
بين البلاد جميعها
يحيا الفخار محررا
و يعيش مجد عروبتي
عهدا جديدا زاهرا
و يظل صهيون اللعين
مُطاردا و مشردا و مدمرا
و يداس تحت الأرجل
مهلهلا و ممزقا و مبعثرا
و سيذكر التاريخ أني
بطلا جسورا أمهرا
أني برغم قيودهم
حققت نصرا مبهرا
أني و إن رحل العدا
فسأبقى عمري محاذرا
أني و إن شردتهم
سأعيش عمري مقاتلا
لن تخبوا يوما ثورتي
كي يحيا وطني مفاخرا
و يظل ذِكره طيبا
في العالمين معطرا
من كلمات الشاعر
محـمد العراقي
احك تاريخ عروبتي
للدنيا مجدا غابرا
خطته أيدي فوارس
فكان حلوا عاطرا
تشهد حروفه أننا
لا نخشى أبدا غادرا
فتراب أرضناعرضنا
و العرض حتما طاهرا
و عدونا و إن عتا
لن يحيا حرا سا فرا
صهيون دوما بغيتي
مهما قسا و تجبر
ستناله حتما يدي
و يكون ردي معبرا
سيكون موتا واقعا
يوما آتيه مزمجرا
يوما يكون لنا الفخار
و النصر يأتي مؤزرا
و يبيت ترب الموطن
من اليهود مطهرا
بين البلاد جميعها
يحيا الفخار محررا
و يعيش مجد عروبتي
عهدا جديدا زاهرا
و يظل صهيون اللعين
مُطاردا و مشردا و مدمرا
و يداس تحت الأرجل
مهلهلا و ممزقا و مبعثرا
و سيذكر التاريخ أني
بطلا جسورا أمهرا
أني برغم قيودهم
حققت نصرا مبهرا
أني و إن رحل العدا
فسأبقى عمري محاذرا
أني و إن شردتهم
سأعيش عمري مقاتلا
لن تخبوا يوما ثورتي
كي يحيا وطني مفاخرا
و يظل ذِكره طيبا
في العالمين معطرا
من كلمات الشاعر
محـمد العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق