قفزَ مِنْ أرض حلمي وحضرَ الواقع
سلبَ مِنّي الروح وغادر شعرة مِن عجين
مَا المشكلة يسألني بيت القصيد
إنْ جازَ القول مخذولة أنا مطعونة
مِن رأسي حتى القدم
وأراه يُرافق أنفاسي وعرق ملابسي
وقارورة عطري الفرنسي
ولا يزال خائفاً مِن خياله يرتجفُ
داخلَ عباءة
ولو أرادَ زحزحَ الصخور وبعثرَ مِزن
أنهضُ مُرغمة وتساعدني حروف
ابتلاها الله بي وبعشقي المجنون
لا تفتأ تجمعني وتلملم وريقاتي
وتمسح ندى الروح ولا تنتهي المأساة
خلتني أستطيع النسيان
وهرولت أيّامي
واستباح الكون تفاصيلي
وأخطو نحو عجوزة تنتظر أمام مرايا
تخبرها كلّ بُرهة كمْ غدت بائسة
وكمْ سيأتي مِن هولِ صقيع
لك المودة والاحترام
سلبَ مِنّي الروح وغادر شعرة مِن عجين
مَا المشكلة يسألني بيت القصيد
إنْ جازَ القول مخذولة أنا مطعونة
مِن رأسي حتى القدم
وأراه يُرافق أنفاسي وعرق ملابسي
وقارورة عطري الفرنسي
ولا يزال خائفاً مِن خياله يرتجفُ
داخلَ عباءة
ولو أرادَ زحزحَ الصخور وبعثرَ مِزن
أنهضُ مُرغمة وتساعدني حروف
ابتلاها الله بي وبعشقي المجنون
لا تفتأ تجمعني وتلملم وريقاتي
وتمسح ندى الروح ولا تنتهي المأساة
خلتني أستطيع النسيان
وهرولت أيّامي
واستباح الكون تفاصيلي
وأخطو نحو عجوزة تنتظر أمام مرايا
تخبرها كلّ بُرهة كمْ غدت بائسة
وكمْ سيأتي مِن هولِ صقيع
لك المودة والاحترام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق